قبل أن يتمكن الرئيس الأميركي دونالد ترمب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون من الاجتماع معاً لبحث حل خلافاتهما النووية، يظل هناك تساؤل يطرح نفسه الآن وهو: أين يمكن أن يعقد ترمب وكيم هذا الاجتماع؟
وقد تم الآن تقليل احتمالات عدد الأماكن التي يمكن أن تستضيف الاجتماع المخطط له إلى خمسة أماكن، وتم استبعاد الولايات المتحدة، كما ذكر ترمب، وبالتأكيد لن تكون بكين ضمن الاحتمالات.
لذا يقترح الخبراء الآن أن تكون العاصمة المنغولية أولان باتور مكاناً مرشحاً، أو بعض العواصم الآسيوية مثل سنغافورة أو بانكوك، لكن هل خرجت أوروبا تماماً من السباق؟
ويتمثل أحد العوامل الحاسمة في اختيار المكان فيما إذا كان حاكم كوريا الشمالية سيرغب في السفر في قطاره الخاص كما فعل في زيارته المفاجئة للصين في أواخر مارس، أو ما إذا كان سيستقل طائرة.
جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف