ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,452
عدد  مرات الظهور : 57,535,167
عدد مرات النقر : 3,690
عدد  مرات الظهور : 56,440,033
عدد مرات النقر : 3,084
عدد  مرات الظهور : 54,831,749
عدد مرات النقر : 4,704
عدد  مرات الظهور : 30,009,278
عدد مرات النقر : 2,783
عدد  مرات الظهور : 25,297,128منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,864
عدد  مرات الظهور : 60,324,124
عدد مرات النقر : 3,439
عدد  مرات الظهور : 59,995,448
عدد مرات النقر : 4,537
عدد  مرات الظهور : 60,324,227
عدد مرات النقر : 4,385
عدد  مرات الظهور : 53,162,428

عدد مرات النقر : 2,204
عدد  مرات الظهور : 37,591,924
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,142
عدد  مرات الظهور : 30,909,283مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,152
عدد  مرات الظهور : 60,324,043مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,610
عدد  مرات الظهور : 60,324,035

الإهداءات



الملاحظات

~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•<

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 11-01-2020, 07:47 PM
هويد الليل غير متواجد حالياً
Egypt     Female
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Coral
 عضويتي » 2318
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » 03-19-2024 (12:28 AM)
آبدآعاتي » 83,815
الاعجابات المتلقاة » 8510
الاعجابات المُرسلة » 96
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 34سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » هويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي التوحيد في سورة سبأ



التوحيد في سورة سبأ


كما أنه - سبحانه - له الحمد في الأولى؛ لأنه الملك المالك لكل ما في السماوات وما في الأرض، فكذلك له الحمد في الآخرة، فله الثناء الجميل - سبحانه - لا نحصي ثناءً عليه هو كما أثنى على نفسه؛ فلا يستطيع أحدٌ من الخلق أن يحمده حقَّ الحمد، أو أن يوفه حقَّه في الحمد، فهو المحمود بكل أنواع المحامد وأكملها وأجملها من قبل أن يحمده الحامدون.



في المقطع الأول (من آية 1-9) من السورة مناقشة لقضية البعث، ولا ينكره إلا غير الموحدين فهم الذين يتهربون من الاعتراف والإقرار بيوم البعث؛ لأنهم هم الخاسرون في هذه القضية، وهم الذين يجادلون فيها جدالًا باطلًا ينطوي على مغالطات منهم مفضوحة مردودة: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَأْتِينَا السَّاعَةُ ﴾ [سبأ: 3]، قول منهم بلا سند، وكان الرد عليهم: ﴿ قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ عَالِمِ الْغَيْبِ لَا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَلَا أَصْغَرُ مِنْ ذَلِكَ وَلَا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ * لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ * وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ ﴾ [سبأ: 3 - 5].



أما الذين أوتوا العلم، فيرون أن ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم هو الحق، وتعجَّبوا أيضًا أن يبعث الله رسولًا رجلًا منهم ينبئهم بالخلق الجديد بعد الخلق الأول القديم حينما خلقهم أول مرة من طين، ولا حجة لهم في الإنكار؛ لأنهم إن نظروا فيمن قبلهم وما حاق بهم، لعلموا أن الله على كل شيء قدير.



في المقطع الثاني ( من آية 10-21 ) بيان لأمرين:

الأمر الأول: أن أهم مقتضيات توحيد الألوهية هو إقامة دولة التوحيد، والسبيل إلى ذلك هو تسخير القوى والإمكانات المتاحة قدر الطاقة والقدرة لتحقيق هذا الهدف، فكانت قصة داود عليه السلام مشيرة إلى هذا الأمر، فداود عليه السلام نشأ منذ طفولته مجاهدًا في سبيل الله، وهو الذي قتل جالوت: ﴿ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ ﴾ [البقرة: 251]، حسب سنة المدافعة التي فرضت في التوراة والإنجيل والقرآن، وهي أن يتحمل الموحدون أعباءَ ومشاق قتال غير الموحدين وأعداء التوحيد.



لقد سخَّر الله تعالى قوى الطبيعة ومكوناتها لداود عليه السلام، الجبال تؤوِّب معه، تسبح وتذكر، والطير والريح والجن، الكل يعمل معه في منظومة موحدة، والعمل شكر الله على نعمة التوحيد: ﴿ اعْمَلُوا آلَ دَاوُدَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ﴾ [سبأ: 13]، وليس هناك من عمل أنفع وأجدى من إقامة دولة التوحيد، ولن يقيمها الكسلة المتخاذلون، ولكن يقيمها أصحاب الهِمم العالية الذين يتعبدون لله تعالى بالإعداد لليوم الموعود، وهو يوم اللقاء مع معسكرات الشرك، والشرك له سلاحه وأعوانه وجنوده، فأين سلاح الموحدين؟ وفي قوله تعالى: ﴿ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ ﴾ [سبأ: 10]، إشارة إلى الاهتمام بصناعة آلات الحرب؛ يقول القرطبي: [وقيل: أُعطِي قوة يثني بها الحديد، فألان له الحديد فصنع الدروع، وهو أول من اتخذ الدروع وصنعها، وفي الآية دليل على تعلُّم أهل الفضل الصنائع، وأن التحرف بها لا ينقص من مناصبهم، بل ذلك زيادة في فضلهم وفضائلهم؛ إذ يحصل لهم التواضع في أنفسهم والاستغناء عن غيرهم، وكسب الحلال الخلي عن الامتنان.. ].



قلت: وأشرف أنواع العمل حمل آلات الحرب وممارسة الجهاد لإقامة دولة التوحيد، كما أن أشرف أنواع الكسب هو الكسب من الجهاد؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: (بُعثت بالسيف بين يدي الساعة حتى يعبد الله وحده لا شريك له، وجُعل رزقي تحت ظل رمحي، وجُعلت الذلة والصغار على مَن خالف أمري، ومن تشبَّه بقوم فهو منهم)؛ رواه أحمد عن ابن عمر (3/50)، ورواه الذهبي، وأورد منه البخاري جزءًا منه معلقًا، وصحَّحه الألباني في صحيح الجامع برقم (2831).



فقوله: (وجُعل رزقي تحت ظل رمحي): إشارة إلى أن أشرف أنواع الكسب هي الغنائم التي أحلها الله تعالى لهذه الأمة، لكنها حُرِمت منها لتركها الجهاد والاستعداد، وتأخرت هي وتقدم أعداؤها! وبدل أن تكون أمة مجاهدة قوية تُرهب أعداءها، صارت ضعيفة ذليلة أمام أعدائها، فتجنبت مجرد الحديث عن الجهاد، واستُبعد من ثقافتها وواقعها، ولا حول ولا قوة إلا بالله.



ومن فوائد الجهاد:

1- حتى لا يسود الكفر، ولا يعم الشرك، ولا يعلو الباطل.

2- تُميز المؤمنين الصادقين عن المنافقين الكاذبين.

3- استجابة لنداء الحياة الكريمة وأداء الفريضة، وإعمال لسنة المدافعة.

4- إرهاب أعداء الإسلام؛ لكيلا يتطالوا علينا؛ فالعدو إن لم يُغْزَ غزَا.

5- رفع الظلم وحماية المستضعفين.

6- إقامة الدين ودولة التوحيد.



7- صيانة طاقة الأمة من التناحر، وترشيدها لما يحقِّق لها العزة والكرامة والعيش الرغيد. 8- طلب الشهادة ودخول الجنة والنجاة من النار.



الأمر الثاني: التحذير من كفران النعم؛ فإن عقوبة ذلك زوالها واستبدالها بالنقم، فقد واجه قوم سبأ نعم الله عليهم بالإعراض عن الله ورسله، وترك شكره؛ قال تعالى: ﴿ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ * ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ ﴾ [سبأ: 16، 17].



وفي المقطع الثالث (من الآية 22-45) بيان ضلال المشركين بصنفيهم: التابعين والمتبوعين، المستضعفين منهم والمستكبرين: ﴿ قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَمَا لَهُمْ فِيهِمَا مِنْ شِرْكٍ وَمَا لَهُ مِنْهُمْ مِنْ ظَهِيرٍ ﴾ [سبأ: 22].



فهذه المعبودات المصنوعة المزيفة، هل يملكون مثقال ذرة في السماوات أو في الأرض؟ وهل لهم نوع من المشاركة أو الفعل أو التأثير في السماوات أو في الأرض؟ وهل اتخذ الله تعالى منهم ظهيرًا أو معينًا؟ إذًا فما قيمتهم؟ وما وزنهم؟ لا شيء، فلماذا تلحقونهم بالله شركاءَ؟ إنها جريمة ستسألون عنها يوم يجمع الله بيننا وبينكم، وسيحكم ربنا بالحق، وإذا كنتم معاشر المجرمين ساعة أن تقفوا بين يدي الله تعالى يوم الجمع، ستحيلون الأمر على ساداتكم وكبرائكم، فإنهم سيتبرؤون منكم؛ لأنهم مجرمون مثلكم، فقد كانوا مترفين في هذه الحياة الفانية، حتى أعماهم الترف وأفسد أخلاقهم ونفوسهم، وساندتموهم ونصرتموهم، وقلتُم ورددتم ما قالوه عن أنبياء الله، وكذَّبتم ما تلي عليكم من آياته: ﴿ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَذَا إِلَّا رَجُلٌ يُرِيدُ أَنْ يَصُدَّكُمْ عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُكُمْ وَقَالُوا مَا هَذَا إِلَّا إِفْكٌ مُفْتَرًى وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ ﴾ [سبأ: 43].



وفي الختام كانت هذه الدعوة وتلك الموعظة: ﴿ قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا ﴾ [سبأ: 46]، الدعوة الفردية، والنقاش الهادئ، والعظة البليغة.



إن طريق الإيمان يبدأ بالتفكُّر وإعمال العقل، وزيادة التفكر والتدبر يزيد الإيمان، وكانت الحكمة في التدبر الفردي (الدعوة الفردية)، والثنائي (الدعوة الجماعية)، ولكل مقام مقال.
الموضوع الأصلي: التوحيد في سورة سبأ || الكاتب: هويد الليل || المصدر: منتديات سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : هويد الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 05:24 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009