ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,516
عدد  مرات الظهور : 58,288,526
عدد مرات النقر : 3,756
عدد  مرات الظهور : 57,193,392
عدد مرات النقر : 3,146
عدد  مرات الظهور : 55,585,108
عدد مرات النقر : 4,777
عدد  مرات الظهور : 30,762,637
عدد مرات النقر : 2,854
عدد  مرات الظهور : 26,050,487منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,924
عدد  مرات الظهور : 61,077,483
عدد مرات النقر : 3,500
عدد  مرات الظهور : 60,748,807
عدد مرات النقر : 4,602
عدد  مرات الظهور : 61,077,586
عدد مرات النقر : 4,458
عدد  مرات الظهور : 53,915,787

عدد مرات النقر : 2,264
عدد  مرات الظهور : 38,345,283
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,203
عدد  مرات الظهور : 31,662,642مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,216
عدد  مرات الظهور : 61,077,402مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,669
عدد  مرات الظهور : 61,077,394

الإهداءات



الملاحظات

~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•<

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 10-24-2020, 10:12 PM
هويد الليل غير متواجد حالياً
Egypt     Female
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Coral
 عضويتي » 2318
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » 03-19-2024 (12:28 AM)
آبدآعاتي » 83,815
الاعجابات المتلقاة » 8510
الاعجابات المُرسلة » 96
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 34سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » هويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي التوحيد في سورة الأحزاب



التوحيد في سورة الأحزاب


هي السورة الرابعة حسب ترتيب نزول القرآن المدني بعد بدء نزول سورة البقرة، وبعد سورة الأنفال وآل عمران، ونزلت تذكيرًا بنعمة الله تعالى على المسلمين؛ إذ نصرهم ورد عنهم أحزاب الكفر والشرك الذين هاجموا المسلمين في مدينتهم: ﴿ وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا ﴾ [الأحزاب: 25].



إن للعقيدة تكاليفَ، ولقد كانت التكاليف في مكة هي الصبر وضبط النفس واحتمال الأذى؛ حتى يقوى المسلمون (القلة المستضعفة)، أما التكاليف في المدينة بعد الهجرة وقيام الدولة كانت مقاومة الكفر وردِّ العدوان وتأديب المجرمين الذين طالما تطاولوا على المسلمين، وأرادوا القضاء على الدعوة ونبيها وأهلها، ولقد استهلت السورة الكريمة بخطاب النبي صلى الله عليه وسلم والمراد هو والأمة: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ ﴾ [الأحزاب: 1]، ﴿ وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ﴾ [الأحزاب: 2].



إن من مقتضيات العقيدة استحالة اللقاء أو التوفق مع الكفر وأعوانه، والتبرؤ من الكفر ونظامه وآلياته ثم معاداته، ويستلزم ذلك مفارقته والتميز عنه ومفاصلته، وعلى المؤمنين اتباع وحي الله، ففي ذلك سلامتهم؛ لأن مخالفة أمر الله يؤدي إلى الفتنة، وفي القرآن آيتان يجب الانتباه إليهما وأخذهما بمحمل الجد والاهتمام:

الأولى: ﴿ وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا ﴾ [النساء: 115].



الثانية: ﴿ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [النور: 63].



ومن مقتضيات العقيدة الرضا التام بأمر الله تعالى وقضائه: ﴿ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ﴾ [الأحزاب: 36].



وحسب ما جاء في كتب التفاسير، فإنه إذا كانت الآية نزلت في خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب بنت جحش لفتاه زيد بن حارثة، أو كانت في خطبته عليه الصلاة والسلام امرأة من الأنصار لجليبيب رضي الله عنه، فإنه كما قال ابن كثير رحمه الله: (فهذه الآية عامة في جميع الأمور، وذلك أنه إذا حكم الله ورسوله بشيء، فليس لأحد مخالفته ولا اختيار لأحد ها هنا، ولا رأي ولا قول، وكما قال تعالى: ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65]، وفي الحديث: "والذي نفسي بيده، لا يؤمن أحدُكم حتى يكون هواه تبعًا لما جئت به"، ولهذا شدَّد في خلاف ذلك، فقال في آية الأحزاب: ﴿ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 36].



اشتملت السورة على بعض الجوانب التشريعية لحياة الأمة الإسلامية التي تصون الأعراض، وتحفَظ على المجتمع طهارته وعفافه؛ كالحجاب والقرار في البيوت، كما تعالج بعض العادات الجاهلية كالتبني والظهار.



ومن مظاهر الجاهلية التي تأباها العقيدة: التبرج، فهو صفة من صفات المجتمعات الجاهلية التي جاء الإسلام ليمحوها بفرض الحجاب، ووضع تدابير من شأنها إشاعة جو العفاف والطهر، ومنع الفواحش ما ظهر منها وما بطن: ﴿ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب: 53]، ثم بيان أصناف المحارم التي لا يجوز للمرأة أن تنكشف إلا لهنَّ؛ كالأب والأبناء والأخوة وأبنائهم، وأبناء الأخوات والنساء المسلمات: ﴿ لَا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي آبَائِهِنَّ وَلَا أَبْنَائِهِنَّ وَلَا إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاءِ إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاءِ أَخَوَاتِهِنَّ وَلَا نِسَائِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ وَاتَّقِينَ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا ﴾ [الأحزاب: 55].



والعقيدة أمانة وتكاليفها أمانة لا مفرَّ للإنسان منها؛ لأنه إن قام بها وأدى ما عليه، جوزِي بالخير خيرًا، وإن لم يؤدِّ ما عليه، جوزِي بالشر وما جنته يداه شرًّا: ﴿ إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ﴾ [الأحزاب: 72]، ذكر الإمام الطبري أن الأمانة هي الفرائض التي افترضها الله.. وقيل: الطاعة، الأمانة في الصلاة، والأمانة في الصوم والأمانة في الحديث، وأشد ذلك الودائع، وقيل: جميع معاني الأمانات، (إنه كان ظلومًا) لنفسه، (جهولًا) فيما احتمل فيما بينه وبين ربه.
الموضوع الأصلي: التوحيد في سورة الأحزاب || الكاتب: هويد الليل || المصدر: منتديات سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : هويد الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 05:37 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009