ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,552
عدد  مرات الظهور : 59,769,351
عدد مرات النقر : 3,795
عدد  مرات الظهور : 58,674,217
عدد مرات النقر : 3,181
عدد  مرات الظهور : 57,065,933
عدد مرات النقر : 4,832
عدد  مرات الظهور : 32,243,462
عدد مرات النقر : 2,901
عدد  مرات الظهور : 27,531,312منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,956
عدد  مرات الظهور : 62,558,308
عدد مرات النقر : 3,537
عدد  مرات الظهور : 62,229,632
عدد مرات النقر : 4,641
عدد  مرات الظهور : 62,558,411
عدد مرات النقر : 4,499
عدد  مرات الظهور : 55,396,612

عدد مرات النقر : 2,293
عدد  مرات الظهور : 39,826,108
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,232
عدد  مرات الظهور : 33,143,467مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,264
عدد  مرات الظهور : 62,558,227مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,698
عدد  مرات الظهور : 62,558,219

الإهداءات



الملاحظات

~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•<

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 03-09-2022, 03:55 PM
هويد الليل غير متواجد حالياً
Egypt     Female
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Coral
 عضويتي » 2318
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » 03-19-2024 (12:28 AM)
آبدآعاتي » 83,815
الاعجابات المتلقاة » 8510
الاعجابات المُرسلة » 96
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 34سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » هويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي {يوم لا بيع فيه}



يَوْمٌ لاَّ بَيْعٌ فِيهِ


الحمد لله الواحد الأحد، الفرد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوًا أحد، أهل الثناء والمجد، أحقَّ ما قال العبد، وكلنا له عبْد: لا مانع لما أعطى، ولا معطي لما منع، ولا ينفع ذا الجد منه الجد.



وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، خير من صلى لله وتعبّد، وقام وتهجّد، فصلوات الله وسلامه عليه، وعلى آله وأصحابه ومن لله تعبَّد؛ أما بعد:

فيقول الله تعالى في سورة البقرة: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ [البقرة: 254].



﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاكُم ﴾، حث على الإنفاق واستحقاق فيه، ﴿ مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لاَّ بَيْعٌ فِيهِ ﴾ لا يشتري أحد نفسه بمال يدفعه فداءً لنفسه من العذاب، ﴿ وَلاَ خُلَّةٌ ﴾ المودة والصحبة والصداقة كأنها تتخلل الأعضاء، والمعنى ولا صداقة تنفع صاحبها، ونظيره قوله تعالى: ﴿ الأخلاء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ المتقين ﴾ [الزخرف:67]، ﴿ وَلاَ شَفَاعَةٌ ﴾ الوساطة في طلب النفع أو دفع ضر، فلا شفاعة تقبل إلا أن يأذن الله لمن يشاء ويرضى.



والشفاعة المنفية هنا المراد بها الشفاعة التي لا يسع المشفوع إليه ردها، فالشفاعة - في العرف - تقتضي إدلال الشفيع عند المشفوع لديه، ولهذا نفاها الله تعالى هنا بمعنى نفي الاستحقاق أحد من المخلوقات أن يكون شفيعًا عند الله بإدلال، وأثبتها في آيات أخرى؛ كقوله: ﴿ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ﴾ [البقرة:255]، وقوله: ﴿ وَلا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى ﴾ [الأنبياء:28]، وثبتت للرسول عليه السلام، وأشير إليها بقوله تعالى: ﴿ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا ﴾ [الإسراء:79]، وفسِّرت الآية بالحديث الصحيح (اشفع تشفع)، فتلك كرامة أكرمه الله بها وأذِن له فيها، ولذلك كان من أصول اعتقادنا إثبات الشفاعة.



والمعنى أنه لا يشفع عنده أحد بحق وإدلال؛ لأن المخلوقات كلها ملكه، ولكن يشفع عنده من أراد هو أن يظهر كرامته عنده، فيأذن له بأن يشفع فيمن أراد هو العفو عنه، كما يسند إلى الكبراء مناولة المكرمات إلى نُبغاء التلامذة في مواكب الامتحان.



والسبب في عدم الخلة وهذا النوع من الشفاعة أمور:

أحدها: أنَّ كل واحد يكون مشغولًا بنفسه؛ قال تبارك وتعالى: ﴿ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ ﴾ [عبس:37].



الثاني: أنَّ الخوف الشَّديد يغلب على كلِّ أحدٍ؛ قال تعالى: ﴿ يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ ﴾ [الحج:2].



الثالث: أنَّه إذا نزل العذاب بسبب الكفر، أو الفسق صار مبغضًا لهذين الأمرين وإذا صار مبغضًا لهما، صار مبغضًا لمن اتَّصف بهما.



﴿ وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ أراد: والتاركون الزكاة هم الظالمون، فقال: ﴿ والكافرون ﴾ للتغليظ؛ كما قال في آخر آية الحج: ﴿ وَمَن كَفَرَ ﴾ [النور:55] مكان: ومن لم يحج، ولأنه جعل ترك الزكاة من صفات الكفار في قوله: ﴿ وَوَيْلٌ لّلْمُشْرِكِينَ الذين لاَ يُؤْتُونَ الزكاة ﴾ [فصلت: 6].



وقال عطاء بن دينار: الحمد لله الذي قال: ﴿ والكافرون هم الظالمون ﴾، ولم يقل: الظالمون هم الكافرون.
الموضوع الأصلي: {يوم لا بيع فيه} || الكاتب: هويد الليل || المصدر: منتديات سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : هويد الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 09:19 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009