ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,360
عدد  مرات الظهور : 55,820,359
عدد مرات النقر : 3,595
عدد  مرات الظهور : 54,725,225
عدد مرات النقر : 2,996
عدد  مرات الظهور : 53,116,941
عدد مرات النقر : 4,558
عدد  مرات الظهور : 28,294,470
عدد مرات النقر : 2,673
عدد  مرات الظهور : 23,582,320منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,789
عدد  مرات الظهور : 58,609,316
عدد مرات النقر : 3,355
عدد  مرات الظهور : 58,280,640
عدد مرات النقر : 4,446
عدد  مرات الظهور : 58,609,419
عدد مرات النقر : 4,269
عدد  مرات الظهور : 51,447,620

عدد مرات النقر : 2,128
عدد  مرات الظهور : 35,877,116
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,065
عدد  مرات الظهور : 29,194,475مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,049
عدد  مرات الظهور : 58,609,235مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,538
عدد  مرات الظهور : 58,609,227

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 10-25-2019, 12:43 AM
ريآن غير متواجد حالياً
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 2188
 جيت فيذا » Jun 2019
 آخر حضور » 01-15-2023 (12:31 PM)
آبدآعاتي » 284,169
الاعجابات المتلقاة » 8465
الاعجابات المُرسلة » 5405
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » ريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
87 ظلمات بعضها فوق بعض










ظلمات بعضها فوق بعض






تتأخَّر عن عملك بضع دقائق، فتخاف أن يغضب مديرُكَ منك، وتتأخَّر عن موعد محاضرتك
فتشعُر بالإحراج من معلمك، وتتأخَّر عن الردِّ على هاتف رفيقك، فتخشى أن يُصيبه النفور منك.
تتأخَّر وتتأخَّر.. ولا تُدرك أنَّ تأخُّرك الحقيقي الذي يستحقُّ الوقوف عنده

هو تأخُّرك عن الرجوع إلى الله عز وجل.
تحزن لأنَّ هذا غضب منك، وهذا لم يهتمَّ بما قلت، وشخص آخر خذلك، وآخر فرح بسقوطك.
ويشغلك أيضًا كَوْن المسؤوليات تتكاثر، والهموم تتزايد، والمشاكل تتفاقم.
تحزن على هذا وتنشغل بذاك، ولا تتذكَّر أنَّ أهم ما يجب أن تحزن عليه
وتنشغل
به، هو أنَّك ما زلت لا تسعى للتقرُّب إلى الله عز وجل.
سَلْ قلبك: أيُؤلمك كلُّ ذلك، ولا يؤلمك بُعْدُكَ عن خالقك؟!
فإنْ أجاب بنعم، فعليك بالبحث عن قلب جديد لا يُرضيه أن ينأى

عمَّن هو أقرب إليكَ من حبل الوريد.
قلب يُحبُّ بصدق، فيأتَمِر لِمَا أُمِر دون جدال؛ لثقته بأنه أُمِر بما فيه خير له.
قلبٌ يسعى لقربه سبحانه وتعالى، فلا يُضيِّع فرصة تُقرِّبه إليه إلا تمسَّكَ بها

ليقينه في أنَّ هذا ما سيُدخله جنة الدنيا والآخرة.
قلبٌ يجعل أكبر همِّه الآخرة، فلا يحزن بكل ما أُوتِيَ من حزن على الدنيا

لعلمه أنه يُعِدُّ لِمَا هو أجمل من الدنيا بما فيها.
قلبٌ يتعلَّق بالله سبحانه وتعالى، فَيُؤثِر حُبَّه على مَنْ سواه، ولا يشعُر بالنفور كلما سمِع

ما يحثُّه على قُرْبه؛ ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ ﴾ [الأنفال: 2].
ألم يأنِ لقلبِكَ أن يُدْرك تلك الحقيقة؟
حقيقة أنَّه سبحانه وتعالى القريب؛ ولكنَّك قد لا تشعُر بقُرْبه؛ لابتعادك أنت!

ولانشغالك بالدنيا التي لن تكون في صالحك ما دُمْتَ بعيدًا عن القريب.
ألم تسمَع قوله عز وجل: ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ﴾ [طه: 124]؟!
أيْ معيشة يَملؤها الحزن والهم والغم والمشاكل، كلما انتهيت من شيء يأتي

بعده ما يجعلك أكثر حيرةً، وكأنَّها ظلمات بعضها فوق بعض.
ظُلمة تأخذ عقلك، فلا تشعُر بالدنيا من حولك، وظُلمة تستحوذ على قلبك

فتُفقِدك التركيز في يومك، وظُلمة تُغرقك بأكملك في اليأس، وإنْ كنت خاليًا
من كل ذلك يأتيك الاكتئاب من حيث لا تدري!
تبحث هنا وهناك أين المفرُّ؟!
ولا تدري أنَّ المفرَّ إليه وحده سبحانه.
فما تراكمت الظُّلُمات بعضها فوق بعض، إلا لتُعطيك إنذارًا بأنَّك لست في المكان الصحيح

ولتدفعك باحثًا عن نور اللَّه الذي سيغمر حياتك بمجرد الرجوع إليه سبحانه وتعالى.
إنَّ الذي وضعك في تلك الظلمات هو بُعْدك عن الذي بيده أمرها، وما ذلك بظُلْم منه حاشاه

فالله أرحم من أن يأخذنا بذنوبنا؛ ولكن نحن من نظلم أنفسنا حينما نبتعد عن المنهج الذي وضعه لنا
خالق الدنيا والأعلمُ منَّا؛ لنتعايش بسلام في تلك الدنيا، وحينما نستغني عن علاقتنا بأهم مَنْ يجب
أن تتعلَّق به أرواحُنا لنمضي مطمئنِّين، وإنْ كُنَّا وسط الشدائد، فلا تزداد ظلماتُنا الدنيوية
ولا ظلماتُنا الدينية من بُعْدٍ وذنوبٍ ومعاصٍ؛ يقول الله عز وجل في الحديث القدسي وهو الغنيُّ
كُلَّ الغِنَى عن رجوعك إليه: ((...وَمَنْ أتَانِي يَمشِي، أتَيتُه هَرْوَلَة))؛ [صحيح مسلم].
تأمَّل معي جمال تلك العلاقة بين رُوحِك وخالقها، إنْ كانت بدايتُها هرولةً

وأنت فقط تمشي، فكيف إذا هروَلتَ أنت بعد أن ذُقْتَ حلاوتها؟!
ثم أخبرني بربِّك: ما الذي يمنعك؟!
إنَّ الذنوب التي جعلك الشيطان تظنُّ أنها أثقَلتك، وصنعت منك شخصًا واقفًا مكانه - لا قيمة لها

إذا أردت أن تكون ذلك التائب الذي عاد وجاء بقلب منيب، وإنَّ هذا الطريق المستقيم الذي قد
لا تُزيِّنه لك نفسُكَ؛ لأنها تريد أن تتَّبع هواها، ليس عسيرًا إذا صدَقتَ وأحببت أن تزداد قربًا للقريب.
ولتعلم أنَّ في القرب منه سعادةً تتمكَّن من القلب، فلا تدَع قلبك يتألم

كثيرًا وإنْ كان في أشد حالاته سوءًا، وطمأنينةً تتمكَّن من العقل، فلا تترك
عقلك يغرق في أعماق اليأس وإنْ كانت الدنيا كلها ضدك.
لا قوة كتلك التي تشعُر بها حين تدرك أنَّ مجيب الدعوات ومُغيِّر الأقدار ومدبِّر الأمور معك ويسمعك!
والأكثر من ذلك كله أنَّك بمجرد رجوعك إلى فعل ما يُرضيه، وتوبتك عمَّا

فات بصدق، يكون قد مُحِيَ عنك جميع ما فعلت مما لا يرضيه، ومن هنا تتنزَّل
عليك رحماتُه وتحيطك معيَّتُه في كل وقت وحين.
وكأن التوبة تُناديك: "نورك ينتظرك لينقذك من ظلمات الحياة وظلمات الذنوب، هَلُمَّ إليَّ".
دع حدًّا لتأخُّركَ عنه عز وجل من الآن، ألم يحترق القلب شوقًا ليرتوي؟ وتعب من الدنيا بما فيها؟ فإلى متى؟!
اهرب من الدنيا إليه، ومن ذنوبك أيضًا إليه، فسبحانه لا يخذل مَن التجأ إليه من الدنيا

ومِن ذنوبه، ويكافئ المتأخِّر إنْ انتهى بإحسان لا يعادله إحسان.
تأمَّل جمال إحسانه وهو يقول عز وجل في الحديث القدسي: ((يَا بنَ آدمَ، لَو بَلَغَتْ

ذنوبُكَ عَنانَ السَّماءِ ثمَّ استَغفَرتَني غَفَرتُ لَكَ، ولا أُبَالِي....))؛ [صحيح الترمذي].
لِمَ تبخل على نفسك بهذا الجمال، ألا تشتاق لأنْ تناله؟
وألا يستحق أنْ تدع عنك ما يُثقلك لأجل نَيْله؟!

قُمْ فسجادتك تدعوك لركعتين تبدأ منهما الحياة السعيدة التي طالما بحثت عنها.
وتذكَّر دائمًا أنَّ الله سبحانه وتعالى عنده المخرج، وإليه المفرُّ من ظلمات الدنيا وظلمات الذنوب

﴿ اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ﴾ [البقرة: 257]
﴿ وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ ﴾ [النور: 40].







الموضوع الأصلي: ظلمات بعضها فوق بعض || الكاتب: ريآن || المصدر: منتديات سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : ريآن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع




Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009