ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,461
عدد  مرات الظهور : 57,735,210
عدد مرات النقر : 3,699
عدد  مرات الظهور : 56,640,076
عدد مرات النقر : 3,092
عدد  مرات الظهور : 55,031,792
عدد مرات النقر : 4,712
عدد  مرات الظهور : 30,209,321
عدد مرات النقر : 2,795
عدد  مرات الظهور : 25,497,171منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,871
عدد  مرات الظهور : 60,524,167
عدد مرات النقر : 3,447
عدد  مرات الظهور : 60,195,491
عدد مرات النقر : 4,545
عدد  مرات الظهور : 60,524,270
عدد مرات النقر : 4,395
عدد  مرات الظهور : 53,362,471

عدد مرات النقر : 2,211
عدد  مرات الظهور : 37,791,967
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,150
عدد  مرات الظهور : 31,109,326مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,159
عدد  مرات الظهور : 60,524,086مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,617
عدد  مرات الظهور : 60,524,078

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 06-06-2021, 09:28 AM
هويد الليل غير متواجد حالياً
Egypt     Female
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Coral
 عضويتي » 2318
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » 03-19-2024 (12:28 AM)
آبدآعاتي » 83,815
الاعجابات المتلقاة » 8510
الاعجابات المُرسلة » 96
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 34سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » هويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي التوحيد في سورة القيامة



التوحيد في سورة القيامة


وللقيامة أسماء أخرى سُميت بها سور من القرآن؛ كسورة الواقعة، الحشر، التغابن، الحاقة، الغاشية، الزلزلة، القارعة.



﴿ لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ * وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ ﴾ [القيامة: 1، 2]، قال العلماء: اللام هنا للتأكيد، وقيل: للقسم، (لَأُقْسِمُ)، وقيل: صلة، والمعنى: أقسم بيوم القيامة؛ (قاله الطبري).



والقسم هنا تعظيم من الله وإجلال لشأن هذا اليوم وخطورته، ماذا لو عاش الإنسان في هذه الحياة لا يحسب ليوم القيامة حسابًا، ولا يفكر أنه سيموت يومًا ما، وأنه سيبعث لا محالة؟



إن الإيمان بيوم القيامة يُمنهج حياة المؤمن، فتراه يخاف الحساب، ويحذر المعاصي أن يقع فيها، ويتورع عن الشبهات، ويتحاشى الظلم، فتجده مراقبًا لربه، محاسبًا لنفسه، كثير اللوم لها، لذا كان القسم الثاني: (وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ)، وقال بعضهم: أقسم الله بيوم القيامة، والثاني ليس بقسم، وإنما هو خبر؛ لأن من معاني "اللوامة": التي تلوم على الخير والشر، وقيل: التي تلوم على ما فات وتندم، وقيل: هي النفس الفاجرة، وقيل: المذمومة؛ (ذكرها الطبري)، ولعل ما بعدها يرجح هذا القول، وهو قوله تعالى: ﴿ أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ * بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ ﴾ [القيامة: 3، 4]، وهذه هي الحقيقة التي ينكرها كل فاجر لئيم، وهي استبعاد البعث؛ كما قال: ﴿ أَإِذَا كُنَّا عِظَامًا نَخِرَةً * قَالُوا تِلْكَ إِذًا كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ ﴾ [النازعات: 11، 12].



إن الله تعالى سيجمع فتات بل ذرات تلك العظام ويعيدها كما كانت في الدنيا، وسيعيد الأنامل وهي أطراف الأصابع بهيئتها، وشكلها وخصائصها التي تميزت وتفردت بها (وهي التي تسمى بالبصمة)!



إن الكفر بالنشور يبعث على الفجور في هذه الحياة، ويمضي الكافر قدمًا في معاصيه، مجاهرًا بها، عابثًا، لاهيًا، غافلًا حتى يأتيه أجله بغتةً، ويأتي يوم القيامة وبعد أن كان (يَفْجُرَ أَمَامَهُ) يسير في كل طرق الشر والعناد، فلن يجد مفرًّا ولا ملجأً ولا مهربًا ولا مأوًى، إلا النار جزاءَ ما قدمه، ﴿ فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ * وَخَسَفَ الْقَمَرُ * وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ * يَقُولُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ ﴾ [القيامة: 7 - 10]، أي لا مفر ولا وزر؛ (أي لا حصن ولا ملجأ.. ).



الشمس والقمر لا يجتمعان أبدًا في الدنيا، قد يقف أحدهما مقابلًا للآخر في خسوف أو كسوف، لكن سيأتي اليوم الذي فيه يجتمعان ﴿ وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ ﴾ [القيامة: 9]، فتنتهي الحياة الدنيا وتبدأ الحياة الآخرة: ﴿ يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ ﴾ [إبراهيم: 48].



ويأتي يوم القيامة فينبأ الإنسان بما قدَّم وأخر، ويكون هو البصير والشاهد على نفسه، وستشهد عليه جوارحه وجلده، فلا عذر له، فقد أرسل الله تعالى إليه رسولًا وأنزل عليه كتابًا، وبلغه رسالة التوحيد، ولكنه اختار طريق الشرك والغواية، وكفر بربه الذي أنعم عليه بنعمة الوجود، والخلق القويم، ولكنه جحد فلا عذر له، ولكيلا تزول الحجة، ولا يبقى عذر، ضمِن الله تعالى، وتكفل بحفظ كتابه من التحريف ومن الزيادة والنقصان، وقد كان صلى الله عليه وسلم حريصًا على تلقي الوحي، فكان يحرك لسانه مع قراءة جبريل عليه السلام، فطمَأَنه وقال له: ﴿ لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ * إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ * فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ ﴾ [القيامة: 16 - 19]، وفي تأويل قوله تعالى: ﴿ فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ ﴾، يقول القرطبي: (ونظير هذه الآية قوله تعالى: ﴿ وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا ﴾ [طه: 114]، وإنما كان يعجل بذكره إذا نزل عليه من حبه له وحلاوته في لسانه، فنهى عن ذلك حتى يجتمع؛ لأن بعضه مرتبط ببعض، وقوله: ﴿ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ ﴾؛ أي: فاتَّبع شرائعه وأحكامه).



والمؤمنون سيرون الله تعالى في الجنة؛ لقوله تعالى: ﴿ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ ﴾ [القيامة: 22، 23] ولقوله تعالى: ﴿ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ ﴾ [يونس: 26]، ولما رواه مسلم في صحيحه عن صهيب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذا دخل أهل الجنة الجنة، قال الله تبارك وتعالى: تريدون شيئًا أزيدكم، فيقولون: ألم تبيض وجوهَنا، ألم تدخلنا الجنة وتنجنا من النار، قال: فيكشف الحجاب، فما أعطوا شيئًا أحب إليهم من النظر إلى ربهم عز وجل، وفي رواية: ثم تلا: ﴿ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ ﴾ [يونس: 26]، وكما بُدئت السورة بإثبات جمع العظام البالية، وتسوية البنان وإعادتها كما كانت في الدنيا، ختمت بإثبات إحياء الموتى، وأن هذا ليس بعيدًا عن قدرة الله الذي بدأ خلق الإنسان من نطفة، ثم علقة ثم سوَّاه وصوَّره كيف شاء، وقدر أن يكون هذا ذكرًا وتلك أنثى: ﴿ أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى ﴾ [القيامة: 40]؟ بلى قادر، وبين الحياة والموت تكليف واختبار وابتلاء، وإلا كانت الحياة سدى، والخلق عبثًا: ﴿ أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى ﴾ [القيامة: 36]؟ وتعالى الله عن ذلك علوًّا كبيرًا.
الموضوع الأصلي: التوحيد في سورة القيامة || الكاتب: هويد الليل || المصدر: منتديات سهام الروح

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : هويد الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 04:40 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009