ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,520
عدد  مرات الظهور : 58,403,819
عدد مرات النقر : 3,761
عدد  مرات الظهور : 57,308,685
عدد مرات النقر : 3,149
عدد  مرات الظهور : 55,700,401
عدد مرات النقر : 4,780
عدد  مرات الظهور : 30,877,930
عدد مرات النقر : 2,859
عدد  مرات الظهور : 26,165,780منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,927
عدد  مرات الظهور : 61,192,776
عدد مرات النقر : 3,503
عدد  مرات الظهور : 60,864,100
عدد مرات النقر : 4,605
عدد  مرات الظهور : 61,192,879
عدد مرات النقر : 4,462
عدد  مرات الظهور : 54,031,080

عدد مرات النقر : 2,267
عدد  مرات الظهور : 38,460,576
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,206
عدد  مرات الظهور : 31,777,935مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,219
عدد  مرات الظهور : 61,192,695مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,672
عدد  مرات الظهور : 61,192,687

الإهداءات



الملاحظات

› ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 12-04-2021, 09:42 PM
حلم مستحيل غير متواجد حالياً
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 2389
 جيت فيذا » Oct 2020
 آخر حضور » 04-14-2024 (11:06 PM)
آبدآعاتي » 78,154
الاعجابات المتلقاة » 3918
الاعجابات المُرسلة » 38
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » حلم مستحيل will become famous soon enough
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي صاحِبُ القرآن في غِبطةٍ عظيمة



صاحِبُ القرآن في غِبطةٍ عظيمة


إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ، نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ؛ أمَّا بعد:
فمَنْ يتلو القرآن آناء الليل وآناء النهار في غِبطة عظيمة، ومن أجل هذه المُلازمة "لتلاوة القرآن" يُسمَّى: "صاحِبًا للقرآن"، فهو مُصاحِبٌ للقرآن في الليل والنهار؛ ولهذا يُغبَط؛ سواء كان تاليًا للقرآن، أو كان قائمًا بالقرآن، ويدل عليه ما يلي:
أولًا: اغْتِبَاطُ التَّالي للقرآن:
عَنْ أبي هُريرة رضي الله عنه: أنَّ رسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «لَا حَسَدَ إلَّا في اثْنَتَيْنِ[1]: رَجُلٌ عَلَّمَهُ اللهُ الْقُرآنَ فَهُوَ يَتْلُوهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ، فَسَمِعَهُ جَارٌ لَهُ فَقَالَ: لَيْتَنِي أُوتِيتُ مِثْلَ ما أُوتِيَ فُلَانٌ، فَعَمِلْتُ مِثْلَ ما يَعْمَلُ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللهُ مَالًا فَهُوَ يُهْلِكُهُ في الحَقِّ، فَقَالَ رَجُلٌ: لَيْتَنِي أُوتِيتُ مِثْلَ ما أُوتِيَ فُلَانٌ، فَعَمِلْتُ مِثْلَ ما يَعْمَلُ»[2]، وفي لفظٍ آخَرَ مرفوعًا: «لَا تَحَاسُدَ إلَّا في اثْنَتَيْنِ: رَجُلٍ آتَاهُ اللهُ القُرآنَ، فَهُوَ يَتْلُوهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ» الحديث[3].

ومعنى: «لا حَسَدَ إلَّا في اثنتين»: «أي: لا رُخْصَةَ في الحسد إلَّا في خصلتين، أو لا يَحْسُنُ الحسدُ إنْ حَسُنَ، أو أطلق الحسد مبالغة في الحثِّ على تحصيل الخصلتين، كأنه قيل: لو لم يحصلا إلَّا بالطَّريق المذموم لكان ما فيهما من الفضل حاملًا على الإقدام على تحصيلهما به، فكيف والطَّريق المحمود يمكن تحصيلهما به؟!»[4].

قال النَّووي رحمه الله: «قال العلماء: الحسد قسمان: حقيقيٌّ، ومَجازيٌّ. فالحقيقيُّ: تمنِّي زوال النِّعمة عن صاحبها، وهذا حرام بإجماع الأُمَّةِ مع النُّصوص الصَّحيحة، وأَمَّا المَجازي: فهو الغبطة وهو أن يتمنَّى مِثْلَ النِّعمةِ التي على غيره من غير زوالها عن صاحبها، فَإِنْ كانت مِنْ أُمور الدُّنيا كانت مباحة، وإن كانت طاعةً فهي مستحبة. والمرادُ بالحديث: لا غِبْطَةَ محبوبةٌ إلَّا في هاتين الخصلتين، وما في معناهما»[5].

فهذا الحديث يدلُّ دلالة واضحة على أنَّ صاحب القرآن - الذي يتلوه آناء اللَّيل وآناء النَّهار - في غِبْطَةٍ؛ أي: في فَرحٍ وَحُسْنِ حال، فينبغي أن يكون شديد الاغتباط بما هو فيه، وَيُستحب تغبيطُه بذلك، يقال: غَبَطَهُ يَغْبِطُهُ بكسر الباء غَبْطًا؛ إذا تمنَّى مثل ما هو فيه مِنَ النِّعمة، وهذا بخلاف الحسد المذموم، وهو تمنِّي زوال نعمة المحسود منه، سواء حصلت لذلك الحاسد أم لا، وهذا مذموم شرعًا، وهو أَوَّلُ معاصي إبليس حين حَسَدَ آدمَ على ما منحه الله تعالى من الكرامة والاحترام والإعظام[6].

والغِبطة ليست بحرام، بل رُبَّما كانت واجبة أحيانًا، أو مندوبة، أو مباحة في أحيان أخرى، والله تعالى يقول: ﴿ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسْ الْمُتَنَافِسُونَ ﴾ [المطففين: 26]، ويقول تعالى: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ ﴾ [الحديد: 21]، والمسابقة منافسة، والمنافسة غبطة.

ولكن مجرَّد التَّمني والغبطة لا يكفي بحال من الأحوال ما دام المسلم قادرًا على أن يكون خيرًا مما هو فيه، وآتاه الله تعالى من الوسع والطَّاقة والأسباب التي تُعينه على تحصيل القرآن والعلم الشَّرعي، ثم قعد يتمنَّى فقط، فهذا التَّمنِّي لا يُقدِّم ولا يُؤخِّر[7].

ثانيًا: اغتباط القائم بالقرآن:
عن عَبْدِاللهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «لَا حَسَدَ إلَّا عَلَى اثْنَتَيْن: رَجُلٌ آتَاهُ اللهُ الكِتَابَ وَقَامَ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ، وَرَجُلٌ أَعْطَاهُ اللهُ مَالًا فَهُوَ يَتَصَدَّقُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وآنَاءَ النَّهَارِ»[8].

وعن يَزِيدَ بْنِ الأَخْنَسِ رضي الله عنه؛ أنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «لا تَنَافُسَ بَيْنَكُمْ إلَّا في اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ أَعْطَاهُ اللهُ عزَّ وجلَّ القُرآنَ، فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وآنَاءَ النَّهَارِ، ويَتَّبِعُ ما فِيهِ، فَيَقُولُ رَجُلٌ: لَوْ أنَّ اللهَ تَعَالَى أَعْطَانِي مِثْلَ ما أَعْطَى فُلانًا، فَأَقُومَ بِهِ كَمَا يَقُومُ بِهِ» الحديث[9]. قال ابن حجر رحمه الله: «والمراد بالقيام به العملُ به مطلقًا، أعَمُّ من تلاوته داخل الصلاة أو خارجها، ومن تعليمه، والحكم والفتوى بمقتضاه»[10]. وهذا يُذكِّرنا بقول الله تعالى: ﴿ لَيْسُوا سَوَاءً مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ ﴾ [آل عمران: 113].

والمشهور - عند كثير من المفسِّرين - أن هذه الآية نزلت فيمن آمَنَ مِنْ أحبار أهل الكتاب، كعبدِالله بن سَلام، وأَسَدِ بن عبيد، وثعلبةَ بن سعيد، وغيرهم؛ أي: لا يستوي مَنْ تقدَّم ذكرهم بالذَّم من أهل الكتاب وهؤلاء الذين أسلَموا؛ ولهذا قال تعالى: ﴿ لَيْسُوا سَوَاءً ﴾؛ أي: ليسوا كلُّهم على حدٍّ سواء، بل منهم المؤمن ومنهم المُجرم؛ ولهذا قال تعالى: ﴿ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ ﴾؛ أي: قائمة بأمر الله، مطيعة لشرعه، مُتَّبعةٌ نبيَّ الله، فهي ﴿ قَائِمَةٌ ﴾؛ أي: مستقيمة عادلة؛ من قولك: أقمت العود فقام؛ أي: استقام.

﴿ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ ﴾ أي: ساعاته، واحدها: إنى كمعنى، أو إِنو كقنو، أو إِنى كنحى. والمقصود أنهم يقومون اللَّيل، ويُكثرون التَّهجد، ويتلون القرآن في صلواتهم[11]. قال ابن عاشور رحمه الله: «وجملة ﴿ وَهُمْ يَسْجُدُونَ ﴾ حال؛ أي: يتهجَّدون في اللَّيل بتلاوتهم كتابهم، فَقُيِّدت تلاوتُهم الكتاب بحالة سجودهم. وهذا الأسلوب أبلغُ وأَبْيَنُ من أن يقال: يتهجَّدون؛ لأنه يدلُّ على صورة فعلهم»[12].

ولقد أثنى النبيُّ صلى الله عليه وسلم على جماعة الأشعريين لكثرة قراءتهم القرآن باللَّيل، فعَنْ أبِي مُوسَى رضي الله عنه، قَال: قال رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «إِنِّي لأَعْرِفُ أَصْوَاتَ رُفْقَةِ الأَشْعَرِيِّينَ[13] بِالْقُرآنِ، حِينَ يَدْخُلُونَ بِاللَّيْلِ، وَأَعْرِفُ مَنَازِلَهُمْ مِنْ أَصْوَاتِهِمْ بِالْقُرآنِ بِاللَّيْلِ، وَإِنْ كُنْتُ لَمْ أَرَ مَنَازِلَهُمْ حِينَ نَزَلُوا بِالنَّهَارِ»[14].

قال النَّووي رحمه الله: «فيه دليل لفضيلة الأشعريين، وفيه أن الجهر بالقرآن في اللَّيل فضيلة، إذا لم يكن فيه إيذاء لنائم، أو لمصلٍّ، أو غيرهما، ولا رياء»[15]. وقال أيضًا: «وإنما رَجُحَتْ صلاةُ اللَّيل وقراءته لكونها أجمع للقلب، وأبعد عن الشَّاغلات والملهيات، والتَّصرُّف في الحاجات، وأصون من الرِّياء وغيره من المحبطات، مع ما جاء الشَّرْعُ به من إيجاد الخيرات في اللَّيل، فإن الإسراء برسول الله صلى الله عليه وسلم كان ليلًا»[16].

فهنيئًا لمن يُكْثِرُ قِراءَةَ القرآن، وَليستبشر بمجيء القرآن العظيم يوم القيامة حين يشهد له بالخير ويشفع له عند ربِّ العالمين: فعن بُرَيدَةَ بن الحُصَيبِ رضي الله عنه قال: كُنْتُ عند رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: «إنَّ القُرآنَ يَلْقَى صَاحِبَهُ يَوْمَ القِيَامَةِ حِيْنَ يَنشَقُّ عنه قَبْرُهُ كالرَّجُلِ الشَّاحِبِ، فَيَقُولُ لَهُ: هَلْ تَعْرِفُنِي؟ فَيَقُولُ: ما أعْرِفُكَ، فَيَقُولُ: أَنَا صَاحِبُكَ القُرآنُ الَّذِي أَظْمَأتُكَ في الهَوَاجِرِ، وَأَسْهَرْتُ لَيْلَكَ، وإنَّ كُلَّ تاجرٍ مِنْ وَرَاءِ تِجَارَتِهِ، وَإنَّكَ اليَوْمَ مِنْ وَرَاءِ كُلِّ تِجَارَةٍ، فيُعْطَى المُلْكَ بيَمِينِهِ، والخُلْدَ بِشِمَالِهِ، ويُوْضَعُ عَلَى رَأسِهِ تَاجُ الوَقَارِ»[17].

فالقرآن لا يتخلَّى عن صاحبه الذي صَحِبَهُ في اللَّيل والنَّهار، وفي الصَّيف والشِّتاء، فإذا هو يبرز له يوم القيامة حين ينشقُّ عنه قبره، وكأنه يتمثَّل بصورة قارئه الذي أتعب نفسه بالسَّهر في اللَّيل، والصَّوم في النَّهار. وفي ذلك دلالة على مدى ما أنفق صاحِبُ القرآن مِنْ جُهْدٍ، فأصابه من ذلك التَّعبُ والشُّحُوب[18].

[1] (لَا حَسَدَ إلَّا في اثْنَتَيْنِ): الحسد: أن يرى الرَّجل لأخيه نعمة فيتمنَّى أن تزول عنه وتكون له دونه، والغبطة: أن يتمنَّى أن يكون له مثلها ولا يتمنَّى زوالها، والمراد بالحسد هنا: الغبطة. «النهاية: في غريب الحديث» (1/383)، مادة: (حسد).

[2] رواه البخاري، (3/1619) (ح5026).

[3] رواه البخاري، (4/2261) (ح7231).

[4] فتح الباري شرح صحيح البخاري (9/92).

[5] صحيح مسلم بشرح النووي (6/338).

[6] انظر: فضائل القرآن، لابن كثير (ص201).

[7] انظر: أنوار القرآن (ص252).

[8] رواه البخاري، (3/1619) (ح5025).

[9] رواه أحمد في «المسند» (4/104) (ح17007). وقال الألباني في «صحيح الترغيب والترهيب» (1/405) (ح636): «حسن صحيح».

[10] فتح الباري شرح صحيح البخاري (1/219).

[11] انظر: تفسير ابن كثير (2/114)؛ تفسير النسفي (1/173).

[12] التحرير والتنوير (3/195).

[13] (رُفْقَة الأشعريين): الرُّفقة بضم الرَّاء وكسرها والأشهر الضم، وهم الجماعة المترافقون. انظر: فتح الباري شرح صحيح البخاري (7/487).

[14] رواه البخاري، (3/1284) (ح4232)؛ ومسلم، (4/1944) (ح2499).

[15] صحيح مسلم بشرح النووي (16/61).

[16] التبيان في آداب حملة القرآن (ص88).

[17] رواه أحمد في «المسند» (5/238) (ح23000)، وقال محقِّقو المسند (38/42) (ح22950): «إسناده حسن في المتابعات والشَّواهد، من أجل بشير بن المهاجر الغَنَوي، وباقي رجاله ثقات رجال الشَّيخين، وحسَّنه الحافظ ابن كثير في «تفسيره» (1/62)، ولبعضه شواهد يَصِحُّ بها».

[18] انظر: شرح سنن ابن ماجه (ص268).

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : حلم مستحيل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 10:05 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009