ننتظر تسجيلك هـنـا

 

{ إعلانات سـهام الروح اَلًيومُية ) ~
 
 
   
( فعاليات سـهام الروح )  
 
 

 

♥ ☆ ♥اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 3,529
عدد  مرات الظهور : 58,877,654
عدد مرات النقر : 3,770
عدد  مرات الظهور : 57,782,520
عدد مرات النقر : 3,159
عدد  مرات الظهور : 56,174,236
عدد مرات النقر : 4,796
عدد  مرات الظهور : 31,351,765
عدد مرات النقر : 2,874
عدد  مرات الظهور : 26,639,615منتديات سهام الروح
عدد مرات النقر : 2,936
عدد  مرات الظهور : 61,666,611
عدد مرات النقر : 3,513
عدد  مرات الظهور : 61,337,935
عدد مرات النقر : 4,616
عدد  مرات الظهور : 61,666,714
عدد مرات النقر : 4,473
عدد  مرات الظهور : 54,504,915

عدد مرات النقر : 2,276
عدد  مرات الظهور : 38,934,411
♥ ☆ ♥تابع اعلانات منتدى سهام الروح♥ ☆ ♥

عدد مرات النقر : 2,214
عدد  مرات الظهور : 32,251,770مركز رفع سهام الروح
عدد مرات النقر : 5,231
عدد  مرات الظهور : 61,666,530مطلوب مشرفين
عدد مرات النقر : 2,680
عدد  مرات الظهور : 61,666,522

الإهداءات



الملاحظات

~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•<

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 08-18-2022, 04:02 PM
حلم مستحيل متواجد حالياً
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 2389
 جيت فيذا » Oct 2020
 آخر حضور » اليوم (12:28 AM)
آبدآعاتي » 78,159
الاعجابات المتلقاة » 3918
الاعجابات المُرسلة » 38
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » حلم مستحيل will become famous soon enough
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي سرٌّ من أسرار التكرار في القرآن



سرٌّ من أسرار التكرار في القرآن


سألت نفسي مرارًا لماذا ذكر الله الهدى مرتين في هذه الآية؟ ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ ﴾ [البقرة: 185].



قال: ﴿ هُدًى لِلنَّاسِ ﴾، ثم قال: ﴿ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى ﴾، لماذا لم يقل سبحانه: هدى للناس وفرقانًا؟



أجابني وشفى صدري ابنُ عاشور رحمه الله في التحرير والتنوير: وقَوْلُهُ: ﴿ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى ﴾ حالانِ مِنَ القُرْآنِ إشارَةً بِهِما إلى وجْهِ تَفْضِيلِ الشَّهْرِ بِسَبَبِ ما نَزَلَ فِيهِ مِنَ الهُدى والفُرْقانِ.



والمُرادُ بِالهُدى الأوَّلِ: ما في القُرْآنِ مِنَ الإرْشادِ إلى المَصالِحِ العامَّةِ والخاصَّةِ الَّتِي لا تُنافِي العامَّةَ، وبِالبَيِّناتِ مِنَ الهُدى: ما في القُرْآنِ مِنَ الِاسْتِدْلالِ عَلى الهُدى الخَفِيِّ الَّذِي يُنْكِرُهُ كَثِيرٌ مِنَ الناسِ؛ مِثْلَ: أدِلَّةِ التَّوْحِيدِ، وصِدْقِ الرَّسُولِ، وغَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الحُجَجِ القُرْآنِيَّةِ، والفُرْقانُ مَصْدَرُ فَرَقَ، وقَدْ شاعَ في الفَرْقِ بَيْنَ الحَقِّ والباطِلِ؛ أيْ: إعْلانِ التَّفْرِقَةِ بَيْنَ الحَقِّ الَّذِي جاءَهم مِنَ اللَّهِ، وبَيْنَ الباطِلِ الَّذِي كانُوا عَلَيْهِ قَبْلَ الإسْلامِ، فالمُرادُ بِالهُدى الأوَّلِ: ضَرْبٌ مِنَ الهُدى غَيْرُ المُرادِ مِنَ الهُدى الثَّانِي، فَلا تِكْرارَ.



ثم وجدتُ كلامًا نفيسًا لابن تيمية في كتاب النبوات (641-642)، قال رحمه الله: ففي الهدى: بيان المعبود، وما يعبد به، والبينات فيها بيان الأدلة والبراهين على ذلك، فليس ما يخبر به ويأمر به من الهدى قولًا مجرَّدًا عن دليله؛ ليؤخذ تقليدًا واتِّباعًا للظنِّ؛ بل هو مبين بالآيات البيِّنات؛ وهي الأدلة اليقينية، والبراهين القطعية.



وكان عند أهل الكتاب من البيِّنات الدالَّة على نبوَّة محمد، وصحة ما جاء به أمور متعددة لبشارات كتبهم، وغير ذلك، فكانوا يكتمونه، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ ﴾ [البقرة: 140]؛ فإنَّه كان عندهم شهادة من الله، تشهد بما جاء به محمد، وبمثله فكتموها.



وقال تعالى: ﴿ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ ﴾؛ فأنزله هاديًا للنَّاس، وبيِّنات من الهدى والفرقان؛ فهو يهدي النَّاس إلى صراطٍ مستقيم، يهديهم إلى صراط العزيز الحميد، الذي له ما في السموات وما في الأرض، بما فيه من الخبر والأمر، وهو بيِّنات دلالات، وبراهين من الهدى؛ من الأدلة الهادية المبيِّنة للحق، ومن الفرقان المفرِّق بين الحق والباطل، والخير والشر، والصدق والكذب، والمأمور والمحظور، والحلال والحرام؛ وذلك أن الدليل لا يتم إلا بالجواب عن المعارض، فالأدلة تشتبه كثيرًا بما يعارضها، فلا بُدَّ من الفرق بين الدليل الدال على الحقِّ، وبين ما عارضه؛ ليتبين أن الذي عارضه باطل.



فالدليل يحصل به الهدى وبيان الحق؛ لكن لا بد مع ذلك من الفرقان؛ وهو الفرق بين ذلك الدليل، وبين ما عارضه، والفرق بين خبر الرب، والخبر الذي يخالفه، فالفرقان يحصل به التمييز بين المشتبهات، ومن لم يحصل له الفرقان كان في اشتباه وحيرة.



الهدى التام لا يكون إلا مع الفرقان؛ فلهذا قال أولًا: ﴿ هُدًى لِلنَّاسِ ﴾، ثم قال: ﴿ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ ﴾؛ فالبينات: الأدلة على ما تقدَّم من الهدى؛ وهي بينات من الهدى، الذي هو دليل على أن الأول هدى، ومن الفرقان الذي يُفرِّق بين البيِّنات والشبهات، والحجج الصحيحة والفاسدة.



فالهدى؛ مثل: أن يُؤمر بسلوك الطريق إلى الله؛ كما يُؤمر قاصد الحج بسلوك طريق مكة مع دليل يوصله، والبيِّنات: ما يدل، ويُبيِّن أن ذلك هو الطريق، وأن سالكه سالك للطريق لا ضال، والفرقان: أن يُفرِّق بين ذاك الطريق وغيره، وبين الدليل الذي يسلكه، ويدل الناس عليه، وبين غيرهم ممن يدَّعي الدلالة، وهو جاهل مضل.

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : حلم مستحيل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن » 11:37 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009