02-25-2024, 01:29 PM
|
|
|
لوني المفضل
Crimson
|
♛
عضويتي
»
2371
|
♛
جيت فيذا
»
Sep 2020
|
♛
آخر حضور
»
اليوم (09:30 PM)
|
♛
آبدآعاتي
»
36,940
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
1197
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
1695
|
♛
حاليآ في
»
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
|
♛
آلعمر
»
17سنه
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
|
♛
التقييم
»
|
♛
|
♛
|
♛
|
♛
مَزآجِي
»
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
سلسلة التعريف بسور القران الكريم/سورة الزلزلة
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
سورة الزلزلة ٩٩/١١٤
سبب التسمية :
سُميت سُورَةُ الزَّلْزَلَةِ ؛ لافْتِتَاحِهَا بِهَا
التعريف بالسورة :
١) مدنية.
٢) من المفصل.
٣) آياتها ٨.
٤) ترتيبها بالمصحف التاسعة والتسعون.
٥) نزلت بعد سورة النساء.
٦) بدأت باسلوب شرط إذا زلزلت و لم يذكر فيها لفظ الجلالة.
٧) الجزء (٣٠) ـ الحزب ( ٦٠) ـ الربع ( ٧).
سبب نزول السورة :
قوله تعالى " فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره " قال مقاتل نزلت في رجلين كان أحدهما يأتيه السائل فيستقل أن يعطيه التمرة والكسرة والجوزة ويقول وما هذا شئ وإنما نؤجر على ما نعطي ونحن نحبه وكان الآخر يتهاون بالذنب اليسير الكذبة والغيبة والنظرة ويقول ليس علي من هذا شئ انما أوعد الله بالنار على الكبائر فانزل الله عز وجل يرغبهم في القليل من الخير فإنه يوشك أن يكثر ويحذرهم اليسير من الذنب فإنه يوشك أن يكثر فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره إلى آخرها.
فضل السورة :
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ إِنَّ رَسُولَ الَّلهِ قَالَ لِرَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِهِ :" هَلْ تَزَوَّجْتَ يَا فُلاَن ؟ " قَالَ : لاَ وَالَّلهِ يَا رَسُولَ الَّلهِ، وَلاَ عِنْدِي مَا أَتَزَوَّجُ بِهِ قَالَ :" أَلَيْسَ مَعَكَ ( قُلْ هُوَ الَّلهُ أَحَدٌ ؟ ) " قَالَ : بَلَى، قَالَ :" ثُلُثُ القُرآنِ "، قَالَ :" أَلَيْسَ مَعَكَ إِذَا جَاءَ نَصْرُ الَّلهِ وَالفَتْحُ ؟ " قَالَ : بَلَى، قَالَ :" رُبْعُ القُرآنِ "، قَالَ، " أَلَيْسَ مَعَكَ قُلْ يَأَيُّهَا الكَافِرُونَ ؟ " قَالَ : بَلَى، قَالَ :" رُبْعُ القُرآنِ "، قَالَ :" أَلَيْسَ مَعَك "َ إِذَا زُلْزِلَتِ الأَرْضُ زِلْزَالَهَا ؟ " قَالَ : بَلَى، قَالَ :" رُبْعُ القُرآنِ، تزوج " ( أخرجه الترمذي ).
بحث وتقديم ناطق ابراهيم العبيدي
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|