عرض مشاركة واحدة
قديم 07-08-2014, 12:21 AM   #10



 عضويتي » 455
 جيت فيذا » Feb 2014
 آخر حضور » 05-07-2023 (05:49 AM)
آبدآعاتي » 155,559
الاعجابات المتلقاة » 1483
الاعجابات المُرسلة » 376
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Qatar
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 39سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج
 التقييم » مجروح الخاطر has a reputation beyond reputeمجروح الخاطر has a reputation beyond reputeمجروح الخاطر has a reputation beyond reputeمجروح الخاطر has a reputation beyond reputeمجروح الخاطر has a reputation beyond reputeمجروح الخاطر has a reputation beyond reputeمجروح الخاطر has a reputation beyond reputeمجروح الخاطر has a reputation beyond reputeمجروح الخاطر has a reputation beyond reputeمجروح الخاطر has a reputation beyond reputeمجروح الخاطر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك   water
قناتك aljazeera
اشجع naser
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~


مشاهدة أوسمتي

مجروح الخاطر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: ٧٧٠ تغريدة في السيرة النبوية كاملة من مولده صلى الله عليه وسلم إلى وفاته



٤٥١- وكان قَتْل السُّفراء والرُّسُل
من أشنع الجرائم
فقد جرت العَادَةُ والعُرْف
بعدم قتلهم أو التَّعرُّض لهم .

٤٥٢- فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم
الناس بالتجهز لقتال الغساسنة
فتجمع لرسول الله صلى الله عليه وسلم ٣٠٠٠مقاتل
وهو أكبر جيش إسلامي منذ بعثته صلى الله عليه وسلم .

٤٥٣- أمَّرَ رسول الله صلى الله عليه وسلم
على هذا الجيش مولاه زيد بن حارثة رضي الله عنه
فإن قُتل فجعفر بن أبي طالب رضي الله عنه.

٤٥٤- فإن قُتل جعفر
فعبدالله بن رواحة رضي الله عنه
وعَقَد رسول الله صلى الله عليه وسلم لواء أبيض
ودفعه إلى زيد بن حارثة رضي الله عنه .

٤٥٥- وفي هذه الغزوة يشارك
خالد بن الوليد رضي الله عنه
وهي أول معركة يشارك فيها منذ إسلامه رضي الله عنه .

٤٥٦- وصل جيش المسلمين البالغ ٣٠٠٠ إلى منطقة مَعَان
فبلغه خبر عدد جيش الغساسة ٢٠٠ ألف بمساعدة الروم .

٤٥٧- ولم يكن المسلمون أدخلوا في حسابهم لقاء
مثل هذا الجيش العرمرم الذي فوجئوا به
ومع ذلك لم يَهابهم كثرة عَدُوِّهم .

٤٥٨- قَسَمَ زيد رضي الله عنه جيشه :
الميمنة جعل عليها : قُطْبة بن قتادة .
والميسرة جعل عليها : عَبَايَة بن مالك الأنصاري .

٤٥٩- تحرك جيش المسلمين إلى منطقة مُؤْتة
والتقى الجيشان ، تخيلوا ٣٠٠٠ مقاتل
يُواجهون ٢٠٠ ألف مقاتل .

٤٦٠- وبدأ القتال المرِير ...
فعلاً معركة عظيمة ظهرت فيها بطولات
عظيمة للصحابة رضي الله عنهم حَيَّرت الأعداء .

٤٦١- أخذ الراية زيد بن حارثة
وجعل يُقاتل الكفار بضَرَاوة بالغة
وبسالة نادرة ، والمسلمون معه
حتى قُتل رضي الله عنه .

٤٦٢- فلما قُتل زيد رضي الله عنه
أخذ الراية جعفر بن أبي طالب
وأخذ يُقاتل قتالاً عظيماً ليس له مثيل
حتى قُتل رضي الله عنه .

٤٦٣- فلما قُتل جعفر رضي الله عنه
أخذ الراية عبدالله بن رواحة
وتقدم بها وهو على فرسه يُقاتل الكفار
حتى قُتل رضي الله عنه .

٤٦٤- كشف الله أحداث المعركة
لنَبيِّه صلى الله عليه وسلم وهو في المدينة
فلما قُتل قادة مُؤتة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" ما يَسرُّهم أنهم عندنا ".

٤٦٥- قال ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم
للنعيم الذي هُم فيه بعد استشهادهم
رضي الله عنهم أجمعين .

٤٦٦- فلما قُتل عبدالله بن رواحة سقطت الراية
ولم يُكلف رسول الله صلى الله عليه وسلم
أحداً بحملها بعده
فتقدم ثابت بن أقْرَم وحمل الراية .

٤٦٧- فاجتمع المسلمون حوله
ومن بينهم خالد بن الوليد رضي الله عنه
فدفع ثابت الراية لخالد ، فحملها .

٤٦٨- فلما أخذ خالد رضي الله عنه الراية
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لأصحابه وهو في المدينة :
" أخذ الراية سيف من سيوف الله ".

٤٦٩- استطاع خالد رضي الله عنه أن يُرتب جيشه
ويَثبت أمام هذا الطُوفان من العدو
ويبدأ الهجوم على الكفار .

٤٧٠- ثم إنه رضي الله عنه استطاع
أن يحفظ جيش المسلمين
وينسحب بدون خسائر
ورجع إلى المدينة .

٤٧١- حديث :
" ليسُوا بالفُرَّار ولكنهم الكُرَّار إن شاء الله ".
قاله رسول الله لجيش مؤته لما انسحب من المعركة .

٤٧٢- والناس يقولون :
يافُرار
فذكر الحديث
أخرجه ابن إسحاق في السيرة بإسناد ضعيف
قال الحافظ ابن كثير : وهذا مرسل وفيه غرابة

٤٧٣- وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يتفقد آل جعفر بعد استشهاد جعفر في مؤتة
فقال لأهله :
" اصنعوا لآل جعفر طعاما فقد أتاهم ما يُشغلهم "

٤٧٤- في جمادى الآخرة سنة ٨ هـ
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمرو بن العاص :
" إني أريد أن أبعثك على جيش ، فَيُسلِّمك الله ويُغْنِمُك ".

٤٧٥- فقال عمرو رضي الله عنه :
يارسول الله إني لم أسلم رَغْبَة في المال
وإنما أسلمت رَغْبَة في الجهاد ، والكَينُونة معك .

٤٧٦- فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" ياعمرو نِعْم المال الصالح للرجل الصالح ".
ثم بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم
في سرية ذات السلاسل ومعه ٣٠٠ مقاتل

٤٧٧- خرج عمرو بمن معه
والهدف جمعاً لقبيلة قُضَاعة تَجمعوا لغزو المدينة
فباغتهم عمرو رضي الله عنه وكَبَّدهم خسائر فادحة

٤٧٨- ورجع إلى المدينة مُنتصرا
ولم يُقتل أو يُجرح أحد من المسلمين
في سرية ذات السلاسل ففرح بهم
النبي الله صلى الله عليه وسلم فرحاً عظيماً.

٤٧٩- في شعبان سنة ٨ هـ
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم
أبا قتادة الحارث بن رِبْعي في سرية
والهدف حَشد لقبيلة غطفان يُريد غزو المدينة .

٤٨٠- فاستطاع أبو قتادة رضي الله عنه
ومن معه أن يُباغتوا حَشد قبيلة غطفان
ويَقتل منهم ويَسبي منهم ، وفَرَّ بعضهم .

٤٨١- في ١٠ رمضان من السنة ٨ هـ
وقع أعظم فتح في الإسلام فتح مكة
وكان يوماً مشهوداً
أعز الله به دينه ورسوله صلى الله عليه وسلم .

٤٨٢- وكان سبب هذا الفتح العظيم
هو غدر بَني بكر وقريش في خزاعة
التي دخلت في حلف النبي صلى الله عليه وسلم
يوم الحُديبية ، فقتلوا منهم ٢٠ رجلا

٤٨٣- فخرج عمرو بن سالم الخزاعي
حتى قدم على النبي صلى الله عليه وسلم المدينة
فوقف عليه وهو في المسجد
وأخبره خبر الغدر كاملاً .

٤٨٤- فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" نُصِرْت ياعمرو بن سالم ".
ثم خرج من مكة وَفْد من خُزاعة
وأخبروا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالخبر .

٤٨٥- خافت قريش من هذا الغدر
وأرسلت أبا سفيان ليُجدد الصُلح مع
رسول الله صلى الله عليه وسلم
فلم يخرج منه بشي
ورجع أبوسفيان خائباً .

٤٨٦- تهيأ رسول الله صلى الله عليه وسلم للفتح العظيم
وسأل ربه أن يُعْمي عن قريش خبره
فقال : " اللهم خُذ العيون والأخبار عن قريش ".

٤٨٧- وأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه للخروج
وأرسل إلى كل القبائل المسلمة أن يَتجهزوا للخروج معه .

٤٨٨- تجمع للنبي صلى الله عليه وسلم ١٠ آلاف
وهو أكبر جيش يتجمع للمسلمين
من بعثته صلى الله عليه وسلم
وكان خروجه صلى الله عليه وسلم من المدينة
يوم ١٠ رمضان سنة ٨ هـ .

٤٨٩- في طريقه صلى الله عليه وسلم إلى مكة
لقيه ابن عمه أبوسفيان بن الحارث
وابن عمته عبدالله بن أبي أمية بن المغيرة مسلمين .

٤٩٠- واصل النبي صلى الله عليه وسلم
طريقه إلى مكة وهو صائم
والناس معه صيام
وقد صَبَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم
الماء على رأسه ووجهه من شدة العطش .

٤٩١- فلما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم
الكَديدَ وهو ماء بين عُسْفَان وقُديد
قال لأصحابه :
" إنكم قد دنوتم من عدوكم والفطر أقوى لكم ".

٤٩٢- فأفطر رسول الله صلى الله عليه وسلم
وأفطر الناس ، فكانت رُخْصَة
ثم دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بإناء
فشرب نهاراً ليراه الناس .

٤٩٣- ولما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم
الجُحْفَة لقيه عمه العباس بن عبدالمطلب مُهاجرا
بأهله وعياله إلى المدينة
ففرح به النبي صلى الله عليه وسلم .

٤٩٤- وما كان العباس رضي الله عنه
يعلم بقدوم جيش المسلمين
وهو آخر من هاجر إلى المدينة
لأن بعده فُتحت مكة وانقطعت الهجرة

٤٩٥- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" لا هجرة بعد الفتح - أي فتح مكة - ".
والمقصود بالهجرة في الحديث
الهجرة الخاصة من مكة إلى المدينة .

٤٩٦- حديث :
" ياعم اطمئن فإنك خاتم المهاجرين في الهجرة
كما أنا خاتم النَّبيِّين في النُّبوة ".
رواه أحمد بإسناد ضعيف جداً

٤٩٧- أكمل رسول الله صلى الله عليه وسلم
طريقه إلى مكة
فلما وصل إلى منطقة الظهران عشاءً
أمر أصحابه بإيقاد النيران ، فأوقدوا النار .

٤٩٨- وكان الله سبحانه قد أخذ العُيُون عن قريش
فانقطعت أخبار النبي صلى الله عليه وسلم عنهم تماماً
ولا يَدرون ما سيفعل النبي صلى الله عليه وسلم بغدرهم .

٤٩٩- فخرج أبو سفيان ، وحكيم بن حِزام ،
وبُديل بن وَرقاء رضي الله عنهم
- وكلهم أسلم بعد الفتح -
يبحثون عن الأخبار .

٥٠٠- فخرجوا من مكة
حتى أتوا مَر الظهران
وإذا بهم يرون نيران كثيرة
- ١٠ آلاف مقاتل -
ففزعوا منها فزعاً شديداً .





 توقيع : مجروح الخاطر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس