01-20-2020, 09:09 PM
|
|
|
لأصحاب العمل المدراء و القادة
“إن قدرتي على رفع الحماس بين الرجال هي أعظم ميزة أملكها. وجدت أن الطريقة الأفضل لتطوير الناس هي بتقديرهم وتشجيعهم” – تشارلز شواب.
“الثقافة هي في الأداء، وفي جعل الناس يشعرون بالسعادة حول ما يقدمونه ويساهمون به الى المجموع” – تريسي ستركنباش.
الطريقة التي سيشعر بها الموظفيين لديك هي الطريقة التي سيشعر بها زبائنك، فإذا كانوا الموظفيين لديك لا يشعرون بالتقدير، فإن ذلك الشعور سينعكس سلباً علي الزبائن” – سيبل ف. ستيرشك.
“لكي تكسب في السوق يجب أن تكسب في مكان العمل أولاً” – دوچ كونانت (الرئيس التنفيذى لشركة شوربات كامبيل).
“زبائنك رقم واحـد هم أُناسك وموظفينك، لذلك إعتنى بموظفييك أولاً وعملائك أخراً” – آيان هتشينسون (مؤولف كتاب صمغ الناس).
“دائماً عامل موظفينك بالطريقة التي تحب أن يتعاملوا بها مع أفضل زبائنك” – ستيفن ر. كوڤى.
“الموظفين المحبطين، غير المشجعيين، وغير المقدرييين لا يستطيعوا المنافسة في عالم شديد المنافسة” – فرانسس هسلبين.
“الموظف المندمج جداً في عمله يتمم تجربة الزبون الناجحة، الموظف الغير مندمج لا يتممها” – تموثي كلارك.
“أنهُ لأمرٌ محزن حقاً، كيف يمكن لبيئة عمل سلبية أن تؤثر على حياتنا وكيفية شعورنا حيال أنفسنا، هذا الوضع يصل إلى ذروة الوباء المتفشي – غالبية الناس يذهبون إلى وظائف لا يحبونها، ومشرفيهم لا يكترثون لأمرهم، ويتم توجيههم من قبل قادة في الأغلب لا يعرفون إلى أى إتجاه يأخذوا الشركة” – ليغ برانهام ومارك هيرسشفد.
“الناس يريدوا أن يعرفوا أن وجودهم مهم وأن يتم التعامل معهم بإنسانية” – باميلا ستروكا.
“الأبحاث تشير إلى أن العامليين في أي مكان لديهم ثلاث إحتياجات أولية، وهي: عمل شيق، تقدير لأعمالهم وجهدهم، وإطلاعهم على مايحدث داخل الشركة” – زيچ زيچلر.
الموظفين المندمجين يبقوا في الشركة لما يقدموه (للعطاء)، الموظفين غير المندمجين يبقوا للذي يحصلوا عليه من: (ظروف عمل أفضل، تأمينات، الأمان الوظيفى).
“الموظفيين يقبلوا الإندماج في العمل عندما يُعاملوا كأُناس يستحقوا الإحترام” – ميچان م. بيرو.
“مجموعة من الناس يجتمعون معاً كمؤسسة نسميها شركة حتى يستطيعوا أن يفعلوا شيئاً ككُل لا يستطيع أياً منهم من فعله بشكل مُنفرد – هم يقدمون شيئاً من أجل المجتمع، مصطلح يبدو مبتذلاً لكنه أساسى.” – دايڤد پاكرد (إحدى موؤسسى شركة هيوليت-پاكرد).
“الموظفيين الذين يصدقون أن الإدارة تهتم بهم كأشخاص بشكل عام – ليس فقط كموظفيين – يكونوا أكثر إنتاجية، أكثر رضا، أكثر وفاءً. موظفون راضون بهذا الشكل يعني زبائن راضين بكل تأكيد، مما يعمل على مزيد من الأرباح” – آنيى م. مولكاهى.
“هناك فقط ثلاث قياسات تُخبرك تقريباً بكل شئ تحتاج لمعرفته عن أداء مؤسستك الكلى و هم: (مدى إنخراط الموظفيين وإندماجهم)، (مدى رضاء الزبائن)، (التدفق النقدى)، وبناءً على ذلك، نستطيع القول أن أي شركة مهما كان حجمها صغيرة أو كبيرة لا يمكنها تحقيق الربح والنجاح على المدى البعيد إلا إذا كان موظفيها ذوى طاقة عالية ومؤمنون بمهامهم ويتفهمون كيفية تأديتها وإنجازها على أتم وجه” – جاك ويلش (الرئيس التنفيذى السابق لشركة جينيرال إليكتريك).
|