02-04-2019, 06:42 PM
|
|
|
لوني المفضل
Whitesmoke
|
♛
عضويتي
»
1738
|
♛
جيت فيذا
»
Aug 2017
|
♛
آخر حضور
»
03-28-2020 (11:16 PM)
|
♛
آبدآعاتي
»
48,168
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
481
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
0
|
♛
حاليآ في
»
المانيا
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
|
♛
آلعمر
»
17سنه
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
اعزب
|
♛
التقييم
»
|
♛
|
♛
|
♛
|
♛
مَزآجِي
»
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
تفسير: (وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها والله مخرج ما كنتم تكتمون)
تفسير: (وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها والله مخرج ما كنتم تكتمون)
♦ الآية:﴿ وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا وَاللَّهُ مُخْرِجٌ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: سورة البقرة (72).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وإذ قتلتم نفساً ﴾ هذا أوَّل القصَّة ولكنَّه مؤخرَّ في الكلام ﴿ فادَّارأتم ﴾ فاختلفتم وتدافعتم ﴿ والله مخرجٌ ﴾ مُظهرٌ ﴿ ما كنتم تكتمون ﴾ من أمر القتيل.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: ﴿ وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْساً ﴾: هَذَا أَوَّلُ الْقِصَّةِ، وَإِنْ كان مؤخّرا فِي التِّلَاوَةِ، وَاسْمُ الْقَتِيلِ عَامِيلُ، ﴿ فَادَّارَأْتُمْ فِيها ﴾، أَصْلُهُ تَدَارَأْتُمْ، فَأُدْغِمَتِ التَّاءُ فِي الدَّالِ وَأُدْخِلَتِ الْأَلْفُ مثل قوله: ﴿ اثَّاقَلْتُمْ ﴾ [التوبة: 38]، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَمُجَاهِدٌ: مَعْنَاهُ فَاخْتَلَفْتُمْ، وَقَالَ الرَّبِيعُ بْنُ أَنَسٍ: تَدَافَعْتُمْ، أَيْ: يُحِيلُ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ، مِنَ الدَّرْءِ: وَهُوَ الدَّفْعُ، فَكَانَ كُلُّ وَاحِدٍ يَدْفَعُ عَنْ نَفْسِهِ، ﴿ وَاللَّهُ مُخْرِجٌ ﴾، أَيْ: مُظْهِرٌ: ﴿ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ ﴾، فَإِنَّ الْقَاتِلَ كان يكتم القتل.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|