عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-13-2020, 06:54 PM
هويد الليل غير متواجد حالياً
Egypt     Female
مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل Coral
 عضويتي » 2318
 جيت فيذا » May 2020
 آخر حضور » 03-19-2024 (12:28 AM)
آبدآعاتي » 83,815
الاعجابات المتلقاة » 8510
الاعجابات المُرسلة » 96
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 34سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » هويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond reputeهويد الليل has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية



يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية


الخطبة الأولى
إنَّ الحمدَ لله، نحمدُه ونستعينُه ونستغفرُه، ونعوذُ به من شرورِ أنفسِنا ومن سيِّئاتِ أعمالِنا، من يهدِه اللهُ فلا مُضِلَّ له، ومن يضلل فلا هاديَ له، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، وأشهدُ أن محمدًا عبدُه ورسولُه، صلَّى اللهُ عليه وعلى آلهِ وصحبِهِ وسلَّمَ تسليمًا كثيرًا.



أمَّا بعدُ، فيا أيُّها الناسُ، اتَّقوا اللهَ تعالى حَقَّ التقوى ﴿ وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 281].



عباد الله، لقد جعل الله الدنيا مزرعةً للآخرة، وأمر عباده بالتزوُّدِ فيها من خير الزاد فقال: ﴿ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى ﴾ [البقرة: 197].



ولقد أوكل تعالى بنا ملائكة حافظين، وجعل في أيديهم كتبًا تسجل فيها الأعمال وتحصى ﴿ وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِين * كِرَامًا كَاتِبِينَ * يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ ﴾ [الانفطار: 10 – 12]، فإذا كان يوم القيامة ﴿ يَومَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ العَالَمِينَ ﴾ [المطففين: 6] نُشرت الصحف وبُسطت الدواوين، وأخرجت الكتب ووضعت الموازين، وتبين للناس ما هم عليه مقدمون، قال جل وعلا: ﴿ وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَىٰ بِنَا حَاسِبِينَ ﴾ [الأنبياء: 47]، وقال تعالى: ﴿ وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَٰذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا ﴾ [الكهف: 49]، وقال جل جلاله: ﴿ وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا ﴾ [الإسراء: 13]، ويقال للعبد: ﴿ اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَىٰ بِنَفْسِكَ الْيَومَ عَلَيْكَ حَسِيبًا ﴾ [الإسراء: 14]، فينطلق العباد ليقرأ كلٌّ منهم كتابه، فمن كان من أهل الإيمان أُعطى كتابه بيمينه ﴿ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ. إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسَابِيَهْ ﴾ [الحاقة: 20]، ومن كان من أهل الكفر والمعاصي والآثام أُعطي كتابه بشماله ﴿ فَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيَهْ * وَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيَهْ * يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ * مَا أَغْنَىٰ عَنِّي مَالِيَهْ. هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْ ﴾ [الحاقة: 25 – 29].



أجل أيها المسلمون، تتطاير صحائف الأعمال ذات اليمين وذات الشمال، ويجد كل عبد عمله مستنسخًا مكتوبـًا ﴿ هَذَا كِتَابُنَا يَنْطِقُ عَلَيكُم بِالحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [الجاثية: 29] ويُختم على الأفواه فتتكلم الجوارح والأعضاء ﴿ الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَىٰ أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ [يس: 65]، وعن عَدي بن حاتم رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما منكم من أحد إلا سيكلمه ربه ليس بينه وبينه ترجمان، فينظر أيمن منه فلا يرى إلا ما قدم، وينظر أشأم منه فلا يرى إلا ما قدم، وينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تلقاء وجهه، فاتقوا النار ولو بشق تمرة " رواه البخاري ومسلم.



معاشر المؤمنين، إنَّ يوم القيامة يومٌ عظيم، شَدِيدٌ كربُهُ، جَليلٌ خَطبُهُ، مهول أمره، طويل قدره، يجمع الله فيه الأولين والآخرين على صعيدٍ واحد، ويسأل الأمم عن تصديقهم بأنبيائهم، قال تعالى: ﴿ قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ * لَمَجْمُوعُونَ إِلَىٰ مِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ ﴾ [الواقعة: 49، 50]، وقال جل وعلا: ﴿ وَتَرَىٰ كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَىٰ إِلَىٰ كِتَابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [الجاثية: 28]، وقال سبحانه: ﴿ وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَاذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسَلِينَ ﴾ [القصص: 65] وحتى الأنبياء المعصومون والرسل المكرمون، يخافون في ذلك اليوم ويقفون وجلين، لا يتكلمون إلا بأن يقولوا: " اللهم سَلِّمْ سَلِّمْ " ويسألهم الله تعالى عن أممهم كما قال سبحانه: ﴿ يَوْمَ يَجْمَعُ اللَّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَا أُجِبْتُمْ قَالُوا لَا عِلْمَ لَنَا إِنَّكَ أَنتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ ﴾ [المائدة: 109].



أجل أيها المسلمون، إنه يوم تختلف فيه الموازين عن تلك التي كانت بين الناس في الدنيا، فلا نسب ولا حسب، ولا أصل ولا فصل، ولا فصيلة ولا عشيرة، ولا مال ولا ولد ولا صاحبة، ولا سلطان ولا جاه ولا منصب، ولا تمييز بين عربي وأعجمي، ولا فضل لأبيضَ على أسود، إنما الميزان بين الخلائق العمل، والفلاح لأهل الصلاح، والخسار للفجار، قال تعالى: ﴿ فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءَلُونَ * فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَٰئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ في جَهَنَّمَ خَالِدُونَ ﴾ [المؤمنون: 101 – 103]، وإذا كانت نجاة العباد يوم القيامة مرهونة بالأعمال الصالحة وثقل الموازين بها، وليس لأحدهم في ذلك الموقف ثروة هي أعظم ولا رأس مال هو أغلى مما لديه من الحسنات، فإن من أعظم الحسرة وأشد الندامة، ما يكون عليه كثير منهم حين يوقفون لرد المظالم وأداء الحقوق وقضاء الديون وتخليص الذمم، فيؤخذ من حسنات أحدهم بقدر مظالمه للعباد، فإن لم يكن له حسنات، أو فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه، أُخذ من سيئاتهم فطرحت فوق ظهره، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من كانت له مظلمة لأخيه من عرضه أو شيء، فليتحلل منه اليوم، قبل ألا يكون دينار ولا درهم، إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه" رواه البخاري، ويا له من إفلاس ما أشده، حين تؤخذ حسنات العبد وتعطى لغيره، وتؤخذ سيئاتهم وتطرح عليه، وهو في كل ذلك لا يملك من أمره شيئًا، في الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " أتدرون من المفلس؟" قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع. فقال: " إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإذا فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار" رواه مسلم.



عباد الله، وفي ذلك اليوم العظيم الذي يفزع فيه الناس ويحزنون، فإن هناك أقوامًا يأمنون ولا يفزعون ﴿ لا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ المَلَائِكَةُ هَٰذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ ﴾ [الأنبياء: 103]، ومن هؤلاء الآمنين سبعة يظلهم الله في ظله ويُؤويهم في كنفه، قال صلى الله عليه وسلم: "سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: الإمام العادل، وشاب نشأ في عبادة ربه، ورجل قلبه معلق في المساجد، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل طلبته امرأة ذات منصب وجمال، فقال: إني أخاف الله، ورجل تصدق أخفى؛ حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل ذكر الله خاليًا ففاضت عيناه" ومن الآمنين في يوم الفزع أقوام يدخلون الجنة بلا حساب ولا عذاب، وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم حين ذكر السبعين الألف الذين يدخلون الجنة من غير حساب ولا عذاب فقال: " هم الذين لا يسترقون، ولا يكتوون، ولا يتطيرون، وعلى ربهم يتوكلون " ألا فاتقوا الله عباد الله، وقدموا لأنفسكم ما تستطيعون تقديمه من الحسنات، واهتبلوا الفرصة ما دمتم في زمن العمل واحذروا الغفلة، واغتنموا زمن المهلة قبل يوم النُّقلة، فإن اليوم عملٌ بلا حساب، وغدًا حسابٌ بلا عمل، طهروا أنفسكم من الذنوب والعصيان، وزكوها بالطاعة والإحسان ﴿ قدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴾ [الشمس: 9، 10]، وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا تزول قدمَا ابن آدم يوم القيامة من عند ربه حتى يسأل عن خمسٍ: عن عُمُره فيمَ أفناه؟ وعن شبابه فيمَ أبلاه؟ وعن ماله من أين اكتسبه وفيمَ أنفقه؟ وماذا عمِل فيما علِم؟)) رواه الترمذي.



دَعْ عنكَ ما قد كانَ في زمنِ الصِّبا
واذكُر ذنوبَكَ وابكها يا مذنب
لم ينسَهُ الملَكانِ حينَ نسيتَهُ
بل أثبتاهُ وأنتَ لاهٍ تلعبُ


بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، أقول قولي هذا واستغفر الله العظيم من كل ذنب فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.



الخطبة الثانية

الحمد لله رب العالمين، الرحمن الرحيم، مالك يوم الدين، أحمده تعالى وأثني عليه الخير كله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله...



أما بعد، فيا عباد الله، إذا كان يوم القيامة آت ولا محالة، وليس للعبد فيه إلا صالح أعماله، فإن العاقل اللبيب الأريب، هو من يحاسب نفسه أشد من محاسبة الشريك لشريكه، ويتأمل فيما قدم وينظر فيه، فإن كان خيرًا حمد الله وتزود من العمل الصالح، وإن كان غير ذلك بادر بالتوبة النصوح وأكثر من الاستغفار، مع الحذر من حقوق الناس والتخلص منها. ألا فاتقوا الله عباد الله؛ فإن الكيِّسَ مَنْ دَانَ نفْسَه وعَمِلَ لما بعدَ الموْتِ، والعاجزَ مَنْ أتْبعَ نَفْسَه هواها وتمنى على اللهِ الأمانيَّ، واحذروا ظلم الناس والتعدي عليهم وأكل حقوقهم، والوقوع في أعراضهم وإيذاءهم، فإن ذلك سببٌ من أسباب الهلاك يوم الحساب، فإن العباد يقتصُ بعضهم من بعض في عرصات القيامة قال صلى الله عليه وسلم: « لَتُؤَدُّنَّ الْحُقُوقَ إِلَى أَهْلِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ، حَتَّى يُقَادَ لِلشَّاةِ الْجَلْحَاءِ مِنَ الشَّاةِ الْقَرْنَاءِ» رواه مسلم، ويقتص فيما بين العباد أيضـًا بعد عبور الصراط في القنطرة، فقد روى البخاري في صحيحه مِن حَدِيثِ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ رضي اللهُ عنه: أَنَّ النَّبِيَّ صلى اللهُ عليه وسلم قَالَ: "يَخْلُصُ الْمُؤْمِنُونَ مِنَ النَّارِ فَيُحْبَسُونَ عَلَى قَنْطَرَةٍ بَيْنَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ، فَيُقَصُّ لِبَعْضِهِمْ مِنْ بَعْضٍ مَظَالِمُ كَانَتْ بَيْنَهُمْ فِي الدُّنْيَا، حَتَّى إِذَا هُذِّبُوا وَنُقُّوا أُذِنَ لَهُمْ فِي دُخُولِ الْجَنَّةِ، فَوَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَأَحَدُهُمْ أَهْدَى بِمَنْزِلِهِ فِي الْجَنَّةِ مِنْهُ بِمَنْزِلِهِ كَانَ فِي الدُّنْيَا ".

أمَا واللهِ إنَّ الظُلْمَ شُؤمُ
وَلاَ زَالَ المُسِيءُ هُوَ الظَّلُومُ
إِلَى الدَّيَّانِ يَوْمَ الدِّيْنِ نَمْضِي
وعِنْدَ اللهِ تَجْتَمِعُ الخُصومُ
سَتَعْلَمُ في الحِسابِ إذا الْتَقَينا
غَداً عِنْدَ المَلِيكِ مَنِ الغَشُومِ


أعوذ بالله من الشيطان: ﴿ وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا * اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا ﴾ [الإسراء: 13، 14].



هذا وصلوا وسلموا على رسول الله...

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات , مسابقات ، فعاليات ، قصص ، مدونات ، نكت , مدونات , تصميم , شيلات , شعر , قصص , حكايات , صور , خواطر , سياحه , لغات , طبيعة , مناضر, جوالات , حب , عشق , غرام , سياحه , سفر





 توقيع : هويد الليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس