07-24-2016, 07:44 PM
|
|
|
|
لوني المفضل
Cadetblue
|
♛
عضويتي
»
1352
|
♛
جيت فيذا
»
Jul 2016
|
♛
آخر حضور
»
08-15-2016 (07:05 PM)
|
♛
آبدآعاتي
»
350
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
0
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
0
|
♛
حاليآ في
»
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
|
♛
آلعمر
»
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
|
♛
التقييم
»
|
♛
|
♛
|
♛
|
♛
مَزآجِي
»
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
قصه وأبيات
وقع خلاف بين الشاعرة نورة الرشيدي
وزوجها عبود الشلواني العازمي
أدى إلى طلاقها طلاق لارجعت فيه
وبعد طلاقها رفضت الكثير من الراغبين الزواج منها،
وكانت امرأة تتمتع بالجمال والأخلاق
ومن عائلة معروفة ومحافظة،
لكنها رفضت جميع من تقدم لها.
وذات يوم كانت تسير بصحبة أولادها
(حوشان، وسارة)
ومرت على طريق يمر بمزرعة مطلقها ورأته
وانطلق الأولاد للسلام على ابيهم
وبقيت تنتظرهم حتى رجعوا ثم واصلت مسيرها..
وقد تذكرت ايامها وكيف كان الحال وماوصل اليه
ثم صورت ذلك في قصيدة خالدة
منها هذه الأبيات:-
ياعين هلي صافي الدمع هليه ،،، و لا قضى(انتهى)صافيه هاتي سريبه
يا عين شوفي زرع خلك و راعيه ،،، هذي معاويده و هذي قليبه
فيما مضى لا مال رايه نماليه ،،، و اليوم جيتهم علينا صعيبه
لا مرني في الدرب مقدر احاكيه ،،، مصيبة يا كبرها من مصيبه
اللي يبينا عيت النفس تبغيه ،،، و اللي نبي عيا البخت لا يجيبة
|