رد: الحرية الحمراء .
اقول لكم ان فكري يغلي لكثرة القرارات التي تتفاعل داخل راسي لتخرج قرار يصلح لكل زمان ومكان يخصني ولايخصك غيري لاني انا وش علي من الناس وشعلى الناس مني كل شاة معلقه بكرعوبة
والامة العربية تتفرج على ماسي بعضها دون ان تحرك ساكن وتكتفي بقولها اللهم حوالينا ولاعلينا احيانا اجد اصابعي هي التي تكتب وليس فكري لان اناملي تنفعل مع الاحداث الطارئة فتتمرد على صاحبها كماتفعل الان فهي لاتسمع كلام العقل الذي يقول لها ان عملك يشبه تكحلة مرة العمى فهي تتكحل ورجلها اعمى
لكن هذه النظرية لاتستقيم مع الواقع المحسوس فالمثل يقول اعمل خير وقط بحر لان المعروف لايروح بين الناس الا ان هذا المعروف لايصلح لكل ادمي فالاوادم معادن وقد يكون معدن البعض خشب لايوصل الحرارة والحرارة من اسباب الحركة والهمة والخشب لافلز مافيه خير عليك برباة الدلال فهذا الابن يقوم بالواجب اكثر من الناس العادين كمايقول مندل
المتر
|