منتديات سهام الروح - حياه متضهده ( الجزء الاول )

يشرفني ويثلج صدري وضع اولى قصصي في صرحكم الشامخ بكم وعسى ان تنال اعجابكم

الجزء الاول

في يوم من الايام كنت جالس في مكتبي واذا جوالي يرن.

الوو:انت فلان

قلت : نعم

المتصله امراه

قالت : انا سمعت انك تالف قصص ورويات

قلت : انا مبتدى في الكتابه ورصيدي يعد

على اليد الواحده

قالت : ابغاك تكتب قصه حياتي ومعانتي اللي عشتها

قلت: يمكن اظهره بصوره ماتعجبك اواسلوبي مايعبر عن تفاصيل حياتك

قالت. : انا قريت لك اكثر من قصه وماشاء الله عليك

اقرى القصه وكاني اشوف مسلسل تلفزيوني قدامي

قلت : بس مهوب الى هذي الدرجه

قالت : اسلوبك عاجبني وخيالك

قلت لها احكي عن حياتك وانا بكتبها باسلوبي

قالت : طيب

طالعه مع امي وفهد وامي جالسه قدام وانا في الكرسي الخلفي. وسلم فهد على ام وقبل راسها

وسلم علي

على فكره نسيت اقول لكم شخصيات القصه

ام هيا

هيا

فهد ولد خاله هيا

نكمل القصه

رديت عليه وصوتي يالله يطلع من الفرحه بشوفته ومن الحيا

امي سمعته يوم يقول شلونك هيا

بس ماسمعتني وانا ارد عليه

وقالت ردي على فهد يسلم عليك

قلت رديت السلام

تلقف فهد قال ماسمعتها ياخاله وهو يضحك

وطول ماهم في الطريق وعيون فهد وهيا في بعض

وكانت فرصه انهم يلتقوون بعد فتره من القطاعه

وكل منهم ارتوى من شوف الثاني

في بيت هيا

منسدحه على سريرها وفراحانه بشوف حبيبها اللي

ماخذ قلبهاوكل تفكيرها استمر حب هيا وفهد

سنتين. وكان الكل يقول هيا لفهد وفهد لهيا وكان. خلصت هيا الثانويه وفهد كان يدرس في الجامعه السنه الثانيه وكان فهد يحسب الشهور

والاياام علشان يخلص الجامعه ويتوظف ويتقدم لهيا. وكان مجتهد في جامعته وكان من اوئل الطلبه وكانو كان معدله التراكمي جيدجدا.

وكانت هيا في بيت ابوها ودخلت الجامعه وكانت قمه الحيويه والنشاط والتفوق في جامعتها وبعد وخلصت التريم الاول بتقدير ممتاز والفتره بين التريمين

توصلت الى جوال فهد عن طريق اخته وكان تبادل رسائل حب وغراام حتى وصل بهم الامر الى انهم ماحد ينام حتى يقول الثاني تصبح على خير.

وحصل موقف من فهد في احدى اليالي كان سهران مع ربعه نسى يرسل رساله لهيا يقول لها تصبحين على خير وسهرت هيا تحاتي فهد حتى انها تفكر

تتصل باخته تساله عنه بعد ساعتين اتصلت هيا على فهد جوال. فهد طلعت عيونه مم مكاااانها وهو مهوب مصدق ان هيا تدق عليه جوال رد على الجوال

قال فهد : انتوا طيبين

قالت هيا: هو سمعها وهي تبكي

وين رساله تمسين على خير

وين اتفاقنا وقامت تكلم عليه لين انحرج منها وهو يتاسف منها ويقول والله نسيت

سكرت هيا الجوال وهي تبكي

وبعد ايااام صار اللي ماكان في الحسبان

ولكن( تجري الرياح بما لاتشتهي السفن)

حصل ماكان مهوب في الحسباااان

بقلمي

الصقه من خيال الكاتب واذا حصل توافق او تشابها في الواقع فهو من باب الصدفة
نكمل في الجزء الثاني