منتديات سهام الروح

منتديات سهام الروح (https://www.sham-alro7.com/vb/index.php)
-   ~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< (https://www.sham-alro7.com/vb/forumdisplay.php?f=136)
-   -   فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة (4) (https://www.sham-alro7.com/vb/showthread.php?t=83982)

هويد الليل 07-30-2020 04:15 PM

فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة (4)
 
فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة (4)


35- معية الله الخاصة لهم في الدنيا ولآخرة:

قال الله تعالى: ﴿ وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ﴾ [التوبة: 36].

وقال تعالى: ﴿ إِنَّ اللهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ ﴾ [النحل: 128].



قال ابن كثير في "تفسيره" (2 /615): أي: هو معهم بتأييده، ونصره، ومعونته، وهديه، وسعيه، وهذه معية خاصة، ثم فرَّق بين المعيتين بالأدلة؛ ا هـ.



وذكر ابن رجب في "جامع العلوم والحكم" - تحت الحديث الثامن عشر - أن رجلًا قال ليونس بن عبيد: أوصني، فقال: أوصيك بتقوى الله والإحسان، فـ﴿ إنَّ الله مَعَ الذين اتَّقَوا والَّذينَ هُمْ مُحسِنُون ﴾؛ اهـ.



وفي "شرح الشافية" (2 /299):

ومـن يتـقْ فـإن الله مـعه *** ورزق الـله مـؤتـاب وغـادي


36 ـ الفوز بالولاية من الله تعالى ومن رسوله ص في الدنيا والآخرة:

قال الله تعالى: ﴿ أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُواْ وكانوا يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ [يونس: 62- 64].



وقال تعالى: ﴿ وَمَا لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَا كَانُوا أَوْلِيَاءَهُ إِنْ أَوْلِيَاؤُهُ إِلَّا الْمُتَّقُونَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الأنفال: 34].



وقال تعالى: ﴿ إِنَّهُمْ لَن يُغْنُوا عَنكَ مِنَ اللهِ شَيئًا وإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَاللهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ ﴾ [الجاثية: 19].



وروى البخاري في "الأدب المفرد" برقم (55)، والحاكم (3326)، عن رفاعة القرضي رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن آل أبي فلان ليسوا بأولياءٍ لي، إنما أوليائي المتقون».



والحديث صحيح بشواهده، وقد سقتُ طرقه والحكم عليه، في "تتمة الإنعام على فضل الإسلام" (ص40)، وقد طبع بحمد الله الطبعة الأولى، وهو الآن مُعد للطبعة الثانية.



وروى الإمام أحمد (5 /235)، عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن أهل بيتي هؤلاء يرون أنهم أولى الناس بي، وليس كذلك، إن أوليائي منكم المتقون، من كانوا وحيث كانوا»؛ صححه العلامة الألباني في "ظلال الجنة" برقم (212)، وهو في "الصحيح المسند" (1108).



وروى البخاري في "الأدب المفرد" (2/242)، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن أوليائي منكم يوم القيامة المتقون، وإن كان نسب أقرب من نسب، فلا يأتيني الناس بالأعمال، وتأتوني بالدنيا»؛ حسنه العلامة الألباني في "ظلال الجنة" برقم (213)، وهو في "الصحيح المسند" (1409).



37- الاعتبار بالآيات الكونية والشرعية:

قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ فِي اخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا خَلَقَ اللهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ ﴾ [يونس: 6].



قال العلامة الألوسي في "روح المعاني" (6 /322): وخصهم سبحانه بالذكر؛ لأن التقوى هي الداعية للنظر والتدبر؛ ا هـ.



قلت: وفي آية يونس: الشهادة لهم بالعقل، والبصيرة، والتمييز، والله أعلم.



38- دعاء الصالحين ربهم أن يكونوا أئمة للمتقين:

قال الله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74].



قال ابن كثير في "تفسيره" (3 /133): قال ابن عباس، والحسن، والسدي، والربيع بن أنس، وقتادة: أئمة يقتدى بنا في الخير؛ اهـ.



وأنصح من أراد مزيد من الإيضاح لهذه الآية أن يرجع إلى ما كتبه العلامة ابن القيم في كتابه "الروح" (ص374 ـ 375).



39 - تسمية الله إياهم بالمحسنين:

قال الله تعالى: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [آل عمران: 133- 134].



وقال الله تعالى: ﴿ وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ * لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الزمر: 33- 34].



وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلَالٍ وَعُيُونٍ * وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ * كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ * إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴾ [المرسلات: 41- 44]، وغيرها من الأدلة.



40- اختيارهم لخير لباس لمن ارتدى وتحلَّى به في حركاته وسكناته:

قال الله تعالى: ﴿ يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ ﴾ [الأعراف: 26].



قال ابن عباس رضي الله عنهما: لباس التقوى هو العمل الصالح، رواه ابن جرير الطبري، في "تفسيره" (10 /126)، وذكر المفسرون أقوالًا أخرى، هذا أشملها، والله أعلم.



وذكر ابن رجب في "جامع العلوم والحكم" - تحت الحديث الثامن عشر -: قال: كتب رجل من السلف إلى أخ له: أوصيك بتقوى الله، فإنها أكرم ما أسررت، وأزين ما أظهرت، وأفضل ما ادخرت، أعاننا الله وإياك عليها، وأوجب لنا ولك ثوابها؛ اهـ.



وقال أبو العتاهية:

إذا المرء لم يلبس ثيابًا من التقى
تقلب عريانًا ولو كان كاسيا
وخير لباس المرء طاعة ربه
ولا خير فيمن كان لله عاصيا


ومن نصائح صلاح الدين الصفدي:، كما في "جواهر الأدب" (ص494):

ولا يصد عن التقوى بصيرته
لأنها للمعالي أوسع السبل
فمن تكن حلة التقوى ملابسه
لم يخش في دهره يومًا من العطل


41- منحهم صدق الأخوة في الدارين ونبذ ما ينقض ذلك:

قال الله تعالى: ﴿ الْأَخِلَّاء يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ﴾ [الزخرف: 67].



وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * ادْخُلُوهَا بِسَلاَمٍ آمِنِينَ * وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ ﴾ [الحجر: 45ـ 47].



قال ابن الجوزي في "زاد المسير" (4 /65): قال ابن الأنباري: ما مضى من التآخي قد كان تشوبه ضغائن وشحناء، وهذا التآخي بينهم الموجودُ عند نزع الغِلِّ هو تآخي المصافاة والإِخلاص؛ اهـ.



وروى مسلم برقم (2564)، عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (التقوى ها هنا) ويشير إلى صدره ثلاث مرات، ثم قال: (المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله)؛ الحديث.



قلت: والحديث فيه ذكر سلامة الصدر، وأنها من التقى، والتقوى منفعتها في الآخرة أكثر من الدنيا، كما أن احتياج العمل بها في الدنيا، أكثر من الآخرة، والله أعلم.



42 - 43 - وقوع العاقبة لهم في الدارين وتمكينهم للدعوة والنصح والخلافة في هذه الحياه؛ قال الله تعالى: ﴿ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللهِ وَاصْبِرُوا إِنَّ الْأَرْضَ لِلهِ يُورِثُهَا مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [الأعراف: 128].



وقال الله تبارك وتعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا حَيْثُ يَشَاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنْ نَشَاءُ وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ * وَلَأَجْرُ الْآَخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ آَمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ ﴾ [يوسف: 56 -57].



وقال الله تعالى: ﴿ مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ أُكُلُهَا دَآئِمٌ وِظِلُّهَا تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ ﴾ [الرعد: 35].



وقال الله تعالى: ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ﴾ [طه: 132].



وقال تعالى: ﴿ تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [القصص: 83].



وقال تعالى: ﴿ وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا ﴾ إلى قوله: ﴿ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاء فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ﴾ [الزمر: 73- 74].



وروى الإمام أحمد (3 /487)، وأبو داود برقم (2761)، عن نعيم بن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى مسيلمة: «من محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مسيلمة الكذاب، السلام على من اتبع الهدى، أما بعد: فإن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده، والعاقبة للمتقين». وهو من طريق محمد بن إسحاق، عن سعد بن طارق بن أشيم، أبو مالك الأشجعي، وقد أثبت سماعه منه الحافظ المزي في "تهذيب الكمال" (24 /409).



وصححه العلامة الألباني في "صحيح وضعيف أبي داود" برقم (2761).



44- هداية الله لهم إلى ما أراده جل وعلا لهم من التوفيق والخير:

قال الله تعالى: ﴿ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ ﴾ [الأنعام: 32].

وقال: ﴿ وَلَأَجْرُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ ﴾ [يوسف: 57].

وقال تعالى: ﴿ وَالدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ ﴾ [الأعراف: 169].



وقال تعالى: ﴿ فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ ﴾ إلى قوله: ﴿ وَالدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ ﴾ [الأعراف: 169]، ومثلها آية رقم (30) من سورة النحل.

غلا الكون 07-30-2020 04:15 PM

جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم
رزقك المــــــــولى الجنـــــــــــــة ونعيمـــــها
وجعلــــــ ما كُتِبَ في مــــــوازين حســــــــــناتك
ورفع الله قدرك في الدنيــا والآخــــرة
وأجـــــــــزل لك العطـــاء

لـولـو 07-30-2020 05:00 PM

رد: فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة (4)
 
موضوع رائع ومميز
طرحت فابدعت دمت ودام عطائك
سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
اعذب التحايا لك
لكـ خالص احترامي

محروم 07-30-2020 07:22 PM

رد: فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة (4)
 
يَعَطَيَكَ اَلَعَآفَيَـهَ عَلَىَّ اَلَإنَتَقَآء اَلَرَوًّعَـهَ
شَكَرَاًَ لَكَ مَنَ اَلَقَلَبَ عَلَىَّ هَذآ اَلَمَجَهَُوًّدَ ,
مَاَأنَحَرَمَ مَنَ عَطَـآءكَ اَلَمَمَيَزَّ يََ رَبَ !
دَمَتَ بَحَفَظَ اَلَلَهَ وًّرَعَآيَتَهَ

وحدتي عذبتني 07-30-2020 07:51 PM

رد: فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة (4)
 
سلمتي على روعه طرحك المميز
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمتي ودام لنا روعه مواضيعك

سمو الروح 07-30-2020 09:11 PM

رد: فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة (4)
 
جزاك الله خير
وبارك الله فيك
وجعلها في موازين حسناتك
وأثابك الله الجنه أن شاء الله
على ما قدمتي ..

سهام الروح 07-30-2020 11:10 PM

رد: فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة (4)
 
سلم الله يمنااك
ع روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودامت لنا روعة مواضيعك
كلنا شوق لجديدك القادم
لروحك اكاليل الورد

حلا 07-30-2020 11:19 PM

رد: فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة (4)
 
جزاك الله خيرا
وجعلة فى ميزان حسناتك

رفاعيه 08-01-2020 01:17 AM

رد: فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة (4)
 
طَرِحْ ممُيَّز جِدَاً وَرآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك
دُمتْ ودامَ نبضُ متصفحك متوهّجاً بِروَعَةْ مَا تِطَرحْ
لروحَكَـ جِنآئِن وَرديهّـ..,
وَأمنيآت بِـ أيآم أَجّملّ

الزين كله 08-01-2020 02:47 AM

رد: فضائل المتقين وما بشروا به في الدنيا والآخرة (4)
 
طرح رائع ومفعم بالجمال والرقي
يعطيك العافيه على هذا الطرح
وسلمت اناملك المتألقه لروعة طرحها
تقديري لك


الساعة الآن » 07:38 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009