منتديات سهام الروح

منتديات سهام الروح (https://www.sham-alro7.com/vb/index.php)
-   ~•₪• منتدى القران الكريم ,الاعجاز العلمي في القرآن~•₪•< (https://www.sham-alro7.com/vb/forumdisplay.php?f=136)
-   -   الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (130-134) (https://www.sham-alro7.com/vb/showthread.php?t=117493)

حلم مستحيل 06-22-2022 02:03 PM

الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (130-134)
 
الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (130-134)


1- الإنكار الشديد والنعي على اليهود والمشركين حيث رغبوا عن ملة إبراهيم عليه السلام ووصفهم بالسفه والجهل؛ لقوله تعالى: ﴿ وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ ﴾ [البقرة: 130].



2- أن الرشد كل الرشد في إتباع ملة إبراهيم، وأن السفه كل السفه في الرغبة عنها، فمن لم يتبعها فهو سفيه جاهل مهما ادعى العقل والحكمة والعلم؛ لقوله تعالى: ﴿ وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ ﴾.



ولهذا وصف الله المنافقين واليهود بالسفهاء، فقال تعالى عن المنافقين: ﴿ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ ﴾ [البقرة: 13]، وقال عن اليهود: ﴿ سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا ﴾ [البقرة: 142].



3- أن من يرغب عن ملة إبراهيم فقد أوقع نفسه بالسفه والجهل، وضيعها ووضعها موضع الذل والهوان والخسران والبوار.



4- التنويه بفضل إبراهيم عليه السلام ومكانته في الدنيا والآخرة؛ لقوله تعالى: ﴿ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ ﴾ [البقرة: 130].



5- إثبات الآخرة وتفاوت الناس فيها؛ لقوله تعالى: ﴿ وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ ﴾.



6- أن من أفضل ما يوصف به العبد الصلاح؛ لأن الله عز وجل وصف به أنبياءه ورسله، كما وصف به عباده المؤمنين، لقوله تعالى: ﴿ وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ ﴾.



7- تشريف إبراهيم عليه السلام في خطاب الله عز وجل له، وإضافة اسم الرب إلى ضميره عليه السلام لقوله تعالى: ﴿ إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ ﴾[البقرة: 131].



8- مبادرة إبراهيم عليه السلام إلى الإسلام والانقياد لربه وإعلان الخضوع له؛ لقوله: ﴿ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾[البقرة: 131].



9- أن الإسلام اسم لدين إبراهيم، ولجميع الأديان؛ لقوله تعالى: ﴿ أَسْلِمْ ﴾، وقول إبراهيم: ﴿ أَسْلَمْتُ ﴾.



10- إثبات ربوبية الله تعالى العامة لجميع الخلق؛ لقوله تعالى: ﴿ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ فهذا متضمن لتوحيد الربوبية بقسميه العام لجميع الخلق، والخاص بأولياء الله تعالى.



11- أن وجود هذا الخلق دليل على وجود الخالق- سبحانه وتعالى؛ لأن الله سماهم ﴿ الْعَالَمِينَ ﴾.



12- أن الذي يجب الاستسلام له والانقياد والخضوع له هو الرب وحده- سبحانه وتعالى؛ لقوله تعالى: ﴿ إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾.



13- وصية إبراهيم ويعقوب لبنيهما بملة الإسلام "ملة إبراهيم" عناية منهما بهذه الملة ومحبة وشفقة وعطفاً منهما على ذريتهما ونصحاً لها؛ لقوله تعالى: ﴿ وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [البقرة: 132].



14- ينبغي حسن التلطف والترفق في خطاب المدعو، فإن ذلك أدعى لقبوله؛ لقوله تعالى: ﴿ يَا بَنِيَّ ﴾.



15- عناية الله عز وجل بإبراهيم ويعقوب وذريتهما حيث اصطفى واختار لهم الدين الإسلامي ملة إبراهيم؛ لقوله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾[البقرة: 132].



16- أهمية هذه الوصية ووجوب الأخذ بها؛ لقوله تعالى: ﴿ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾.



17- ينبغي للإنسان المبادرة إلى الإسلام، والاستمرار عليه حتى يلقى الله عز وجل؛ ليحيى على الإسلام، ويموت عليه؛ لقوله تعالى: ﴿ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾.



18- ينبغي سؤال الله تعالى حسن الخاتمة؛ لأن الأعمال بالخواتيم؛ لقوله تعالى: ﴿ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾.



19- أن الموت حق على جميع الخلق حتى الأنبياء؛ لقوله تعالى: ﴿ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾، وقوله تعالى: ﴿ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ ﴾ [البقرة: 133].



20- التنويه بما قاله يعقوب عليه السلام حين حضره الموت لبنيه، من سؤاله إياهم ما يعبدون من بعده شفقة منه عليهم أن يشركوا فيضلوا بعده، وحضًّا لهم على التمسك بعبادة الله وتوحيده، وملة الإسلام ملة إبراهيم عليه السلام لقوله تعالى: ﴿ أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي ﴾[البقرة: 133].



21- أن أهم وأعظم ما ينبغي أن يوصي به المسلم أولاده وأهله ومن خلفه توحيد الله تعالى وتقواه.



22- أن توحيد الله عز وجل وعبادته وحده هو دين الأنبياء كلهم عليهم الصلاة والسلام؛ ووصيتهم لأقوامهم؛ لقوله تعالى: ﴿ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ ﴾ [البقرة: 133].



23- جواز الوصية عند حضور الأجل إذا كان الإنسان يعي ما يقول؛ لقوله تعالى: ﴿ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي ﴾ [البقرة: 133].



24- أن الجد يسمى أبا؛ لقوله تعالى: ﴿ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ ﴾ [البقرة: 133].



25- جواز إطلاق اسم الأب على العم تغليباً؛ لأنه صنو الأب، وفي منزلته؛ لقوله تعالى:﴿ وَإِسْمَاعِيلَ ﴾، وإسماعيل ليس من آباء يعقوب وإنما هو عمه.



26- تمسك أبناء يعقوب وثباتهم على توحيد الله والاستسلام له، لقولهم: ﴿ نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ﴾[البقرة: 133].



27- أن اتباع الآباء فيما هم عليه من الحق حق، بل منقبة ومفخرة؛ لقوله: ﴿ نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ ﴾ الآية. لكن اتباع الآباء على الباطل باطل وجهل وضلال.



28- إثبات الوحدانية لله عز وجل؛ لقوله تعالى: ﴿ إِلَهًا وَاحِدًا ﴾.



29- إعلان أبناء يعقوب إخلاص الإسلام لله وحده، لقولهم: ﴿ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ﴾.



30- ينبغي التأسي بإبراهيم ويعقوب عليهما السلام وبنيهما بعبادة الله تعالى وحده وإخلاص الإسلام له دون من سواه كما قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِّمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ۗوَاتَّخَذَاللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا ﴾ [النساء: 125].



31- أن لكل أمة كسبها وجزاء عملها لا يناله من جاء بعدها، فكسب الآباء والأجداد لا يناله الأولاد والأحفاد؛ لقوله تعالى: ﴿ تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ ﴾[البقرة: 134]، فلن تجدي عن اليهود أعمال أسلافهم وآبائهم من الأنبياء وغيرهم، ولن تجدي عن أي إنسان أعمال من سلف من آبائه وأجداده وغيرهم.



32- أن لكل إنسان كسبه وجزاء عمله؛ لقوله تعالى: ﴿ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ ﴾[البقرة: 134].



33- إثبات كمال عدل الله عز وجل حيث يجازي كل إنسان بعمله؛ دون ما لم يعمله، ولا يسأل عن عمل غيره؛ لقوله تعالى: ﴿ تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾[البقرة: 134].



34- أن الآخر لا يسأل عن عمل الأول؛ لقوله تعالى: ﴿ تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾.



أما الأول فقد يسأل إذا كان هو سبب ضلال الآخر، كما قال تعالى: ﴿ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنصَرُونَ ﴾ [القصص: 41].



وفي الحديث: "ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة لا ينقص من أوزارهم شيئاً"[1].



وقال صلى الله عليه وسلم: "ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً"[2].



35- ينبغي عدم الخوض في الكلام فيمن قدموا على الله عز وجل، وأفضوا إلى ما قدَّموا من عمل؛ لقوله تعالى: ﴿ تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾.



وعن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا"[3].



ولهذا يجب عدم الخوض فيما جرى بين الصحابة رضوان الله عليهم من نزاع كالذي جرى بين معاوية وعلي بن أبي طالب وعائشة رضي الله عنهم؛ لأن الله عز وجل زكا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم جميعاً وامتدحهم وأثنى عليهم ورضي عنهم جميعاً، كما قال تعالى: ﴿ وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ﴾ [التوبة: 100].



وقال تعالى: ﴿ لَّقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا ﴾ [الفتح: 18].



كما زكاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال صلى الله عليه وسلم: "لا تسبوا أصحابي فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهباً ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه"[4].



ولهذا قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله: "هذه دماء طهر الله سيوفنا منها، فنحن نطهر ألسنتنا منها" وكما قال القحطاني[5]:

دع ما جرى بين الصحابة في الوغى
بسيوفهم يوم التقى الجمعان




36- إثبات سؤال الإنسان عن عمله؛ لمفهوم قوله تعالى: ﴿ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾.




المصدر: «عون الرحمن في تفسير القرآن»


[1] أخرجه مسلم في الزكاة (1017)، والنسائي في الزكاة (2554)، والترمذي في العلم (2675)،وابن ماجه في المقدمة (203)- من حديث جرير بن عبد الله رضي الله عنه.

[2] أخرجه مسلم في العلم (2674)، وأبو داود في السنة- لزوم السنة (4609)، والترمذي في العلم (2674) وأحمد (2/380، 397)- من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

[3] أخرجه البخاري في الجنائز (1393)، والنسائي في الجنائز (1936)- من حديث عائشة رضي الله عنها.

[4] أخرجه البخاري في فضائل الصحابة- قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لو كنت متخذا خليلا" (3673) ومسلم في فضائل الصحابة- تحريم سب الصحابة رضي الله عنهم (2541)، وأبو داود في السنة النهي عن سب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم (4658)، والترمذي في المناقب من سب أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم (3861)، وأحمد (3/11، 54)- من حديث أبي سعيد رضي الله عنه.

[5] انظر: "نونيته" ص28.

حلا 06-22-2022 04:51 PM

رد: الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (130-134)
 
جزاك الله خير
وبارك الله فيك
وجعلها في موازين حسناتك
وأثابك الله الجنه أن شاء الله
على ما قدمت

الامل الذهبي 06-22-2022 07:13 PM

رد: الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (130-134)
 
جزاك الله خيرا
جعله في ميزان حسناتك
لاعدمنا جديدك

سهام الروح 06-22-2022 08:14 PM

رد: الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (130-134)
 





ألف شكر لك على هذا الطرح المميز
تسلم الانامل على الذوق الرفيع
و الابداع والتميز يعطيك الف عافية
ولا تحرمينا من ابداعاتك وتميزك المتواصل
فنحن بانتظار جديدك الرائع والجميــــــل
كوجودك المتواصل والجميل معنا
دمت ودام لنا تميزك
لروحك أكاليل الورد

مع تحياتي
سهام الروح

https://upload.3dlat.com/uploads/13612773802.gif





الغلا 06-22-2022 09:22 PM

رد: الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (130-134)
 
شُكراً لطرحك المُميز وإختيارك الرائِع
عبق الجوري لِـ روحك

لـولـو 06-22-2022 09:44 PM

رد: الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (130-134)
 
موضوع رائع ومميز
طرحت فابدعت دمت ودام عطائك
سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
اعذب التحايا لك
لكـ خالص احترامي

قمر هـادي 06-23-2022 12:02 PM

رد: الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (130-134)
 
موضوع مميز
كل الشكر للانتقاء الراقي
تقديري

شيخة الـزين 06-28-2022 05:17 PM

رد: الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (130-134)
 

















طرح في قمة ـآإآلروؤوؤعة ..



آإآختيـآإآر رآإآق لي كثيرآإآ ..


تسلم لنآإآ ـآلانآإآمل ـآإآلذهبية على هيك طرح رآإآقي ..

عطآإآك ـآإآلرب ـآإآلف ع ـآإآفية ..
ودي وعبير وؤوؤردي ..



















































حلم مستحيل 06-28-2022 05:43 PM

رد: الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (130-134)
 
يعطيكم العافية
للتواجد المميز
شكري ووردي

ريآن 06-28-2022 09:13 PM

رد: الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (130-134)
 





جزيتم الجنان
ورضى الرحيم الرحمن
أدام الله سعادتكم
ودمتم بــ طاعة الرحمن

ريان





الساعة الآن » 09:42 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع ما يطرح في منتديات سهام الروح لا يعبر عن رأي الإدارة وإنما يعبر عن رأي كاتبها
ابرئ نفسي أنا مؤسس الموقع ، أمام الله ثم أمام جميع الزوار و الأعضاء على ما يحصل من تعارف بين الأعضاء على مايخالف ديننا الحنيف

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009